بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
بن يوسف رياحي | ||||
الرياحى | ||||
الصقر | ||||
انورالرياحي11 | ||||
فيتوري ارياحي | ||||
عابرسبيل | ||||
الزبير الرياحى | ||||
المغرب العربي | ||||
صلاح الرياحى | ||||
سفينه الصحراء |
كسب المال مع AlertPay
حكم استقبال رمضان والتهاني بقدومه
+3
الصقر
سفينه الصحراء
المغرب العربي
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حكم استقبال رمضان والتهاني بقدومه
حكم استقبال رمضان والتهاني بقدومه
ما حكم استقبال رمضان والبشارة به والتهاني به من قبل الأصدقاء والرفاق؟
رمضان شهر عظيم ، شهر مبارك يفرح به المسلمون، وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه يفرحون به ، كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يبشر أصحابه بذلك ، فإذا فرح به المسلمون واستبشروا به ، وهنأ بعضهم بعضاً بذلك فلا حرج في ذلك كما فعله السلف الصالح؛ لأنه شهر عظيم ومبارك يفرح به ، لما فيه من تكفير السيئات، وحط الخطايا والمسابقة إلى الخيرات، في أعمال صالحة أخرى.
المصدر
__________________
المغرب العربي- عضو فضى
-
[
عدد المساهمات : 370
تاريخ التسجيل : 10/07/2010
العمر : 40
سفينه الصحراء- عضومميز
-
[img]https://2img.net/h/oi45.tinypic.com/8vuutv.jpg[/img
عدد المساهمات : 212
تاريخ التسجيل : 02/09/2009
العمر : 35
رد: حكم استقبال رمضان والتهاني بقدومه
مشكور يا أخي أنور ووفقك الله لما يحب ويرضى
المغرب العربي- عضو فضى
-
[
عدد المساهمات : 370
تاريخ التسجيل : 10/07/2010
العمر : 40
رد: حكم استقبال رمضان والتهاني بقدومه
مشكور اخى الكريم
على التوضيح بارك الله فيك ويعطيك العافية
لك تحياتى
على التوضيح بارك الله فيك ويعطيك العافية
لك تحياتى
الصقر- المدير العام // الصقر
- https://i.servimg.com/u/f41/11/71/12/31/3kpq8e10.gif
عدد المساهمات : 1463
تاريخ التسجيل : 31/08/2009
العمر : 57
رد: حكم استقبال رمضان والتهاني بقدومه
نصيحة الشيخ عبد العزيز بن باز بمناسبة استقبال شهر رمضان
نصيحتي للمسلمين جميعاً أن يتقوا الله جل وعلا، وأن يستقبلوا شهرهم العظيم بتوبة صادقة من جميع الذنوب،
وان يتفقهوا في دينهم وأن يتعلموا أحكام صومهم وأحكام قيامهم؛ لقول النبي صلى
الله عليه وسلم: ((من يرد الله به خيراً يفقهه في
الدين))[1]،
ولقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة،
وغلقت أبواب النار، وسلسلت الشياطين))[2]
ولقوله صلى الله عليه وسلم: ((إذا كان أول
ليلة من رمضان فتحت أبواب الجنة وغلقت أبواب جهنم وصفدت الشياطين ويناد
منادٍ: يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار وذلك
في كل ليلة))[3].
وكان يقول صلى الله عليه وسلم للصحابة: ((أتاكم شهر
رمضان شهر بركة يغشاكم الله فيه فينزل الرحمة ويحط الخطايا ويستجيب الدعاء
فأروا الله من أنفسكم خيراً فإن الشقي من حرم فيه رحمة الله))[4].
ومعنى: ((أروا الله من أنفسكم خيراً)):
يعني سارعوا إلى الخيرات وبادروا إلى الطاعات وابتعدوا عن السيئات.
ويقول
صلى الله عليه وسلم: ((من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه، ومن قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه،
ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه))[5].
ويقول صلى الله عليه وسلم:
يقول الله جل وعلا: ((كل عمل ابن آدم له الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به،
ترك شهوته وطعامه وشرابه من اجلي للصائم فرحتان فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء
ربه، ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك))[6].
ويقول صلى الله عليه وسلم: ((إذا كان يوم صوم أحدكم، فلا يرفث ولا يصخب،
فإن سابه أحد أو قاتله فليقل إني امرؤ صائم))[7].
ويقول صلى الله عليه وسلم: ((من لم يدع قول الزور والعمل به
والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه))[8]
رواه البخاري في الصحيح.
فالوصية لجميع المسلمين أن يتقوا الله وان
يحفظوا صومهم وأن يصونوه من جميع المعاصي، ويشرع لهم الاجتهاد في الخيرات
والمسابقة إلى الطاعات من الصدقات والإكثار من قراءة القرآن والتسبيح
والتهليل والتحميد والتكبير والاستغفار؛ لأن هذا شهر القرآن:
شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ[9].
فيشرع
للمؤمنين الاجتهاد في قراءة القرآن، فيستحب للرجال والنساء الإكثار من
قراءة القرآن ليلاً ونهاراً، وكل حرف بحسنة والحسنة بعشر أمثالها كما جاء
ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم، مع الحذر من جميع السيئات والمعاصي،
مع التواصي بالحق والتناصح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
فهو شهر
عظيم تضاعف فيه الأعمال، وتعظم فيه السيئات، فالواجب على المؤمن أن يجتهد
في أداء ما فرض الله عليه وأن يحذر ما حرم الله عليه، وأن تكون عنايته في
رمضان أكثر واعظم، كما يشرع له الاجتهاد في أعمال الخير من الصدقات وعيادة
المريض واتباع الجنائز وصلة الرحم، وكثرة القراءة وكثرة الذكر والتسبيح
والتهليل والاستغفار والدعاء، إلى غير هذا من وجوه الخير، يرجو ثواب الله
ويخشى عقابه، نسأل الله أن يوفق المسلمين لما يرضيه، ونسأل الله أن يبلغنا
وجميع المسلمين صيامه وقيامه إيماناً واحتساباً، نسأل الله أن يمنحنا وجميع
المسلمين في كل مكان الفقه في الدين والاستقامة عليه، والسلامة من أسباب
غضب الله وعقابه، كما أسأله سبحانه أن يوفق جميع ولاة أمر المسلمين وجميع
أمراء المسلمين، وأن يهديهم وأن يصلح أحوالهم، وأن يوفقهم لتحكيم شريعة
الله في جميع أمورهم، في عبادتهم وأعمالهم وجميع شئونهم، نسأل الله أن
يوفقهم لذلك،
عملاً بقوله جل وعلا: وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ
بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ[10]، وعملاً بقوله جل وعلا:
أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً
لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ[11]، وعملاً بقوله سبحانه:
فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ
بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ
وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً[12]،
وعملاً بقوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ
فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ
كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ
تَأْوِيلاً[13]،
وعملاً بقول الله سبحانه: قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ[14]،
وقوله سبحانه: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ
فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا[15].
هذا
هو الواجب على جميع المسلمين وعلى أمرائهم، يجب على أمراء المسلمين وعلى
علمائهم وعلى عامتهم أن يتقوا الله وأن ينقادوا لشرع الله، وأن يحكموا شرع
الله فيما بينهم ؛ لأنه الشرع الذي به الصلاح والهداية والعاقبة الحميدة
وبه رضا الله وبه الوصول إلى الحق الذي شرعه الله وبه
الحذر من الظلم.
نسأل الله للجميع التوفيق والهداية وصلاح النية والعمل،
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه.
نصيحتي للمسلمين جميعاً أن يتقوا الله جل وعلا، وأن يستقبلوا شهرهم العظيم بتوبة صادقة من جميع الذنوب،
وان يتفقهوا في دينهم وأن يتعلموا أحكام صومهم وأحكام قيامهم؛ لقول النبي صلى
الله عليه وسلم: ((من يرد الله به خيراً يفقهه في
الدين))[1]،
ولقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة،
وغلقت أبواب النار، وسلسلت الشياطين))[2]
ولقوله صلى الله عليه وسلم: ((إذا كان أول
ليلة من رمضان فتحت أبواب الجنة وغلقت أبواب جهنم وصفدت الشياطين ويناد
منادٍ: يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار وذلك
في كل ليلة))[3].
وكان يقول صلى الله عليه وسلم للصحابة: ((أتاكم شهر
رمضان شهر بركة يغشاكم الله فيه فينزل الرحمة ويحط الخطايا ويستجيب الدعاء
فأروا الله من أنفسكم خيراً فإن الشقي من حرم فيه رحمة الله))[4].
ومعنى: ((أروا الله من أنفسكم خيراً)):
يعني سارعوا إلى الخيرات وبادروا إلى الطاعات وابتعدوا عن السيئات.
ويقول
صلى الله عليه وسلم: ((من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه، ومن قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه،
ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه))[5].
ويقول صلى الله عليه وسلم:
يقول الله جل وعلا: ((كل عمل ابن آدم له الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به،
ترك شهوته وطعامه وشرابه من اجلي للصائم فرحتان فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء
ربه، ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك))[6].
ويقول صلى الله عليه وسلم: ((إذا كان يوم صوم أحدكم، فلا يرفث ولا يصخب،
فإن سابه أحد أو قاتله فليقل إني امرؤ صائم))[7].
ويقول صلى الله عليه وسلم: ((من لم يدع قول الزور والعمل به
والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه))[8]
رواه البخاري في الصحيح.
فالوصية لجميع المسلمين أن يتقوا الله وان
يحفظوا صومهم وأن يصونوه من جميع المعاصي، ويشرع لهم الاجتهاد في الخيرات
والمسابقة إلى الطاعات من الصدقات والإكثار من قراءة القرآن والتسبيح
والتهليل والتحميد والتكبير والاستغفار؛ لأن هذا شهر القرآن:
شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ[9].
فيشرع
للمؤمنين الاجتهاد في قراءة القرآن، فيستحب للرجال والنساء الإكثار من
قراءة القرآن ليلاً ونهاراً، وكل حرف بحسنة والحسنة بعشر أمثالها كما جاء
ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم، مع الحذر من جميع السيئات والمعاصي،
مع التواصي بالحق والتناصح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
فهو شهر
عظيم تضاعف فيه الأعمال، وتعظم فيه السيئات، فالواجب على المؤمن أن يجتهد
في أداء ما فرض الله عليه وأن يحذر ما حرم الله عليه، وأن تكون عنايته في
رمضان أكثر واعظم، كما يشرع له الاجتهاد في أعمال الخير من الصدقات وعيادة
المريض واتباع الجنائز وصلة الرحم، وكثرة القراءة وكثرة الذكر والتسبيح
والتهليل والاستغفار والدعاء، إلى غير هذا من وجوه الخير، يرجو ثواب الله
ويخشى عقابه، نسأل الله أن يوفق المسلمين لما يرضيه، ونسأل الله أن يبلغنا
وجميع المسلمين صيامه وقيامه إيماناً واحتساباً، نسأل الله أن يمنحنا وجميع
المسلمين في كل مكان الفقه في الدين والاستقامة عليه، والسلامة من أسباب
غضب الله وعقابه، كما أسأله سبحانه أن يوفق جميع ولاة أمر المسلمين وجميع
أمراء المسلمين، وأن يهديهم وأن يصلح أحوالهم، وأن يوفقهم لتحكيم شريعة
الله في جميع أمورهم، في عبادتهم وأعمالهم وجميع شئونهم، نسأل الله أن
يوفقهم لذلك،
عملاً بقوله جل وعلا: وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ
بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ[10]، وعملاً بقوله جل وعلا:
أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً
لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ[11]، وعملاً بقوله سبحانه:
فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ
بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ
وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً[12]،
وعملاً بقوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ
فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ
كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ
تَأْوِيلاً[13]،
وعملاً بقول الله سبحانه: قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ[14]،
وقوله سبحانه: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ
فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا[15].
هذا
هو الواجب على جميع المسلمين وعلى أمرائهم، يجب على أمراء المسلمين وعلى
علمائهم وعلى عامتهم أن يتقوا الله وأن ينقادوا لشرع الله، وأن يحكموا شرع
الله فيما بينهم ؛ لأنه الشرع الذي به الصلاح والهداية والعاقبة الحميدة
وبه رضا الله وبه الوصول إلى الحق الذي شرعه الله وبه
الحذر من الظلم.
نسأل الله للجميع التوفيق والهداية وصلاح النية والعمل،
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه.
رد: حكم استقبال رمضان والتهاني بقدومه
أتى رمضان مزرعة العباد ,,,,* لتطير القلوب من الفساد
فأد حـقـوقـــه قــولا وفـعــلا ,,,,* وزادك فاتخذه إلى المعاد
فمن زرع الحبوب وما سقاها ,,,,* تأوّه نادما يوم الحصاد
فأد حـقـوقـــه قــولا وفـعــلا ,,,,* وزادك فاتخذه إلى المعاد
فمن زرع الحبوب وما سقاها ,,,,* تأوّه نادما يوم الحصاد
رد: حكم استقبال رمضان والتهاني بقدومه
شكرا اخي بن كيطة الرياحي ووفقك الله لما يحب و يرضى
في انتظار المزيد
في انتظار المزيد
المغرب العربي- عضو فضى
-
[
عدد المساهمات : 370
تاريخ التسجيل : 10/07/2010
العمر : 40
رد: حكم استقبال رمضان والتهاني بقدومه
برك الله فيك اخي المغرب العربي وبن كيطه
انورالرياحي11- نايب المدير /الشئون الادارية
-
عدد المساهمات : 1402
تاريخ التسجيل : 04/09/2009
الموقع : https://alreahy7.ahlamontada.com/
سفينه الصحراء- عضومميز
-
[img]https://2img.net/h/oi45.tinypic.com/8vuutv.jpg[/img
عدد المساهمات : 212
تاريخ التسجيل : 02/09/2009
العمر : 35
رد: حكم استقبال رمضان والتهاني بقدومه
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول صلى الله عليه و سلم .
جزاك الله خيراً أخيالغرب العربي.
أخي بن كيطة أين تخريج الأحاديث
جزاك الله خيراً أخيالغرب العربي.
أخي بن كيطة أين تخريج الأحاديث
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 01 مايو 2020, 17:16 من طرف الرياحى
» ترحيب بالعضو الجديد Samar
الجمعة 01 مايو 2020, 17:14 من طرف الرياحى
» نسب قبيلة رياح فى سوكنة ليبيا الهلالي
الجمعة 20 مارس 2020, 11:09 من طرف فيتوري ارياحي
» الزروق الرياحي
الجمعة 20 مارس 2020, 09:21 من طرف فيتوري ارياحي
» الترابط الاجتماعى لقبيلة رياح مهم جدا
الخميس 24 أكتوبر 2019, 10:40 من طرف بن يوسف رياحي
» قبائل بني هلال في ليبيا
الأربعاء 23 أكتوبر 2019, 18:20 من طرف فيتوري ارياحي
» تحرير خالد الرياحي من بلدة سوكنة
الأربعاء 21 أغسطس 2019, 20:33 من طرف فيتوري ارياحي
» دعاء....
الأربعاء 19 يونيو 2019, 05:59 من طرف بن يوسف رياحي
» استعيذوا بالله من النار..
الخميس 13 يونيو 2019, 04:45 من طرف فيتوري ارياحي