أ بـــــنـاء قـــبيـــلة ريـــاح
تفسير القران الكريم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تفسير القران الكريم 829894
ادارة المنتدي تفسير القران الكريم 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أ بـــــنـاء قـــبيـــلة ريـــاح
تفسير القران الكريم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تفسير القران الكريم 829894
ادارة المنتدي تفسير القران الكريم 103798
أ بـــــنـاء قـــبيـــلة ريـــاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» ترحيب بالعضو الجديد عبد السلام
تفسير القران الكريم Emptyالجمعة 01 مايو 2020, 17:16 من طرف الرياحى

» ترحيب بالعضو الجديد Samar
تفسير القران الكريم Emptyالجمعة 01 مايو 2020, 17:14 من طرف الرياحى

» نسب قبيلة رياح فى سوكنة ليبيا الهلالي
تفسير القران الكريم Emptyالجمعة 20 مارس 2020, 11:09 من طرف فيتوري ارياحي

» الزروق الرياحي
تفسير القران الكريم Emptyالجمعة 20 مارس 2020, 09:21 من طرف فيتوري ارياحي

» الترابط الاجتماعى لقبيلة رياح مهم جدا
تفسير القران الكريم Emptyالخميس 24 أكتوبر 2019, 10:40 من طرف بن يوسف رياحي

» قبائل بني هلال في ليبيا
تفسير القران الكريم Emptyالأربعاء 23 أكتوبر 2019, 18:20 من طرف فيتوري ارياحي

» تحرير خالد الرياحي من بلدة سوكنة
تفسير القران الكريم Emptyالأربعاء 21 أغسطس 2019, 20:33 من طرف فيتوري ارياحي

» دعاء....
تفسير القران الكريم Emptyالأربعاء 19 يونيو 2019, 05:59 من طرف بن يوسف رياحي

» استعيذوا بالله من النار..
تفسير القران الكريم Emptyالخميس 13 يونيو 2019, 04:45 من طرف فيتوري ارياحي

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
نصرة رسول الله

It Is Time to know Muhammad The Prophet Muhammad

كسب المال مع AlertPay
"AlertPay" كسب المال مع AlertPay احصل على حسابك المجاني مع AlertPay اشترك مع AlertPay اليوم إرسال واستقبال المال على الانترنت مع AlertPay اشترك مع AlertPay اليوم قبول بطاقات الائتمان على الانترنت اليوم

تفسير القران الكريم

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

تفسير القران الكريم Empty تفسير القران الكريم

مُساهمة من طرف انورالرياحي11 الجمعة 25 سبتمبر 2009, 14:39

ير الجلالي ن تجميع قتيبة تركمان ي
للإمام جلال الدي ن المحلِّ ي و جلال الدي ن السيوط ي
الجزء الأول
نقاش وتصحيح، مقتب س م ن مقدمة الأ ستاذ مروا ن سوار
٣) نبيه رق م قوله تعت ال:ى و:لا{ ت١قربا هذه الشجرة س}و(رة البقرة، آية ٦
[ت نبيه: ذكر الع لماء أقوالا كثيرة ف ي تعيي ن هذه الشجرة، معظمها مقتبسة م ن الإ سرا ئيليا ت والأحادي ث ال ضعيفة. لذلكل م يعينها
المؤل ف بل قال: وه ي الحنطة أو الكرم أو غيرهما، وف ي قوله "أو غيرهما" إشارة إل ى ع دم أهمية تعيينها .
فينبه القار ئ أ ن الله ق د أبهم تعيي ن هذه الشجرة. والمستفاد م ن هذه الآية أ ن الشجرة ابتلاء وامتحا ن م ن ا لله تعال ى لآدم وزو جه، كما
هو ش أن حيات نا الدنيا: " خلق المو ت والحياة ليبلوكم أيكم أحس ن عملا"]
ت نبيه رق م ٢: قوله تعال ى ف: قلن{ا ا ضربوه ببع ضها} سورة البقرة آية ٧٣
[ت نبيه: لم يرد ف ي الأ خبار الصحيحة تعيي ن الع ضو الذي ضر ب به القتيل ليحيا، و ظاهر الآية أ ن أي ع ضو م ن أ ع ضاء البقرة ضر ب
به القتيل أ ع اد الحياة إليه، وأ عر ب ع ن قات له.]
١ نبيه رق م قوله تعات ل:ى و:اتب{ع ٣وا ما تتلوا الشياطي ن ع ل ى ملك س ليما ن . .} . ورة البقرة آية ٢ س ٠
[ت نبيه: قال الشيخ أحمد مصطف ى المرا غ ي ف ي تفسيره: وق د ز عموا أ ن س ليما ن هو الذي جم ع كت ب السحر م ن الناس ودفنها تحت
كر سيه، ث م ا ستخر جها الناس وت ناقلوها، وهذا م ن مفتريا ت أهل الأهواء فنسبوها إليه كذبا وبهتانا .
والسيوط ي رحمه الله نقل كلاما قيل قبله، فنقله كما قيل، ولم يعتمده ولم يرده بل ت رك الأمرل لقار ىء ليمح ص هو، والشيخ كا ن ع ل ى
مع رفة كاملة بصحة ما قيل، أو بع دم صحته، ولك ن الع لماء كان ت لهم أ ساليبهم، فربما نقلوا الخبر دو ن تع ليق وربما ع لقوا ع ليه
بحسب ما يرو ن م ن الحا جة، وف ي كل ذلك كان ت مقاصدهم عظيمة ورا ئعة، ولا يجوز بحال الطع ن فيهم، والنق ص م ن ق درهم، رحمهم
ا لله ور ض ي ع نهم، فإنهم ع ل ى س لم ف ضلهم صع د الخل ف.]
١ . ت نبيه رق م ٤: قوله تعال ى و:إذ{ ابتل ى إبراهيم ربه بكلما ت ف أتمه ن} ورة البقرة آية ٤ س٢
ت[ نبيه: ا ختل ف الع لماء ف ي الكلما ت الت ي ابتل ى ا لله بها ابراهيم خليله، لأ ن القرآ نل م يعينها، وم ن ث م تع دد ت الآراء فيها، والظاهر أنها
أوامر الدي ن ونواهيه، فكل ما كل ف به ابراهيم ع ليه السلام م ن أمر ونه ي قام به أت م قيام. والم ضم ضة والا ستنشا ق و غيرهما م ن
خصال الفطرة الت ي ذكرها الإمام السيوط ي و غيره بع ض م ن هذه الأوامر.]
. ت نبيه رق م ٥: قوله تعال ى و:قا{ل لهم نبيهم إ ن آية ملكه أ ن ي أتيكم التابو ت . .} . سورة البقرة آية ٢ ٤٨
ت[ نبيه: ما ذكره الشيخ السيوط ي هنا هو ما ذكر عامة المفسري ن نع د هذه الآية ولك ن الش يء الذي يلف ت النظر، هو أ ن التابو ت كما
قال الشيخ المرا غ ي وص ف ف ي بع ض الكت ب (الأ خر ى) ب أوصا ف ه ي غاية ف ي الغرابة ف ي كيفية صنيعه، و جمال منظره، وما تحل ى به
م ن الذه ب ود خل ف ي ت ركيبه م ن الخش ب الثمينة .
والأول ى ف ي هذا كله أ ن يترك لفظ التابو ت ع ل ى إطلاقه مال م يرد ن ص يعتمد ع ليه فعندها تعي ن ماهيته.]
نبيه رق م قوله تعات ل:ى ك:ل ا{ل ٦ طعام كا ن حلا لبن ي إ س را ئيل إلا ما حرم إ سرا ئيل ع ل ى نفسه م ن قبل أ ن ت نزل التوراة} سورة آل
٩ . مرا ن آية ع ٣
ت[ نبيه: ما ذكره الشيخ السيوط ي هنا ذكره كذلك عامة المفسري ن، وق د رو ى الطبري بسنده ع ن اب ن عباس أ ن عصابة م ن اليهود
ح ضر ت ر سول ا لله ( ص) فقالوا: يا أبا القا س م، أ خبرنا أي الطعام حرم إ سرا ئيل ع ل ى نفسه م ن قبل أ ن ت نزل التوراة، فقال ر سول الله
( ص): أنشدكم با لله الذي أنزل التوراة ع ل ى مو س ى هل تع لمو ن أ ن إ س را ئيل يعقو ب مر ض مر ضا شديدا، فطال س قمه منه، فنذر لله
نذرا، لئ ن عافاه ا لله م ن س قمه ليحرم ن أحب الطعام والشرا ب إليه، وكا ن أحب الطعام إليه لحم الإبل، وأحب الشرا ب إليه ألبانها
فقالوا: اللهم نع م.]
١ . ت نبيه رق م ٧: قوله تعال ى و:كت{بنا له ف ي الألواح م ن كل ش يء مو عظة وتفصيلا لكل ش يء ..} . ورة الأ عرا ف آية ٥ س٤
ت[ نبيه: ما ذكره المؤل ف هنا م ن وص ف الألواح ب أنها كان ت م ن س در الجنة، أو ذبر ج د، لا يستخل ص منه حكم شر ع ي، ولذلك تساهل
ف ي ذكر هذه الأوصا ف المبنية ع ل ى أحادي ث ضعيفة، وذلك مقبول ف ي التفسير والو عظ. قال الإمام أحمد ب ن حنبل أنهم ف ي الرقائق (أي
الأمور المتع لقة بالأ خلا ق) يتساهلو ن ف ي الأ سانيد، أما ف ي الحلال والحرام، "فنريد ر جالا هكذا"، وقب ض بيده إشارة إل ى القوة .
أما ف ي الأمور الت ي يبن ى ع ليها ا ستنتاج الأحكام الشر عية، فإ ن الع لماء والمفسرو ن، ومنهم السيوط ي والمحل ي، لا ي أخذو ن إلا بالآثار
الصحيحة .
وق د سها ع ن هذا التفصيل و ع ن هذه القا ع دة الكثير م ن الكتا ب والمع لقي ن، فبالغوا ف ي التهويل ع ل ى م ن تساهل ف ي أ سانيد التفسير،
بدو ن تمييز حول مو ضوع التفسير ونو عه.]
. ت نبيه رق م ٨: قوله تعال ى و:لق{ د هم ت به وهم بها لولا أ ن رأى برها ن ربه} سورة يو س ف آية ٢ ٤
ت[ نبيه: أ جم ع المفسرو ن ع ل ى أ ن يو س ف ع ليه السلامل م يفعل المنكر، لأنه رأ ى برها ن ربه فاقتنع .
أما الهم ع ل ى المعن ى الذي ذكره السيوط ي رحمه الله، فقد قال به كثير م ن المفسري ن. وق د أنكره الكثيرو ن، ومنهم الفخر الرازي الذي
قال (ف ي " عصمة الأنبياء"):
))إ ن يو س ف ع ليه السلام كا ن بريئا م ن العمل الباطل، والهم المحرم، وهذا قول المحققي ن م ن المفسري ن والمتكلمي ن، وبه نقول،
و ع نه نذ ب، فإ ن الدلائل ق د دل ت ع ل ى عصمة الأنبياء ع ليهم الصلاة والسلام... وأما ما روي ع ن اب ن عباس أنه ج ل س فيها مجل س
PDF created with FinePrint pdfFactory Pro trial version http://www.fineprint.com
2
الخائ ن فحاشا اب ن عباس أ ن يقول مثل هذا ع ن يو س ف ع ليه الصلاة والسلام، ولعل بع ض أصحا ب القص ص وأصحا ب الأ خبار
و ضعوه ع ل ى اب ن عباس، وكذلك ما روي ع ن مجاهد و غيره أي ضا فإنه لا يكاد يصح بسند صحيح، وبطل ذلك كله، وثب ت ما بيناه م ن
براءة يو س ف ع ليه الصلاة والسلام (( .
وق د فسر همه بز جرها وو عظها، وقيل: هم ب ضربها ودفعها، وقيل: هذا كله كا ن قبل نبوته. و ع ل ى كل حال، فالهم هما ن: هم ثاب ت،
وهو ما كا ن معه عزم وقصد و ع قيدة ور ضا مثل هم امرأة العزيز، فالعبد م أخوذ به، وهم عار ض، وهو الخطرة ف ي القلب، وحدي ث
النف س م ن غير ا ختيار ولا عزم، مثل هم يو س ف ع ليه الصلاة والسلام، فالعبد غير م أخوذ به مالم يتكلم أو يعمل به، ولو كا ن همه
كهمها لما مدحه ا لله تعال ى ب أنه م ن عباده المخلصي ن.]
. ت نبيه رق م ٩:{وما أبر ئ نفس ي إ ن النف س لأمارة بالسوء ..} . سورة يو س ف آية ٥٣
ت[ نبيه: ما ذكره الإمام السيوط ي هنا هو أحد قولي نل لمفسري ن، وهو أنه م ن كلام يو س ف ع ليه السلام، وق د بي ن السيوط ي رحمه الله
تعال ى أنه قاله توا ضعا لله، لأنه ما أراد أ ن يزك ي نفسه {فلا تزكوا أنفسكم} فكا ن ف ي قوله و:ما{ أبر ئ نفس ي} ه ضمل لنف س، وإنكسار
وتوا ض ع لله عز و جل، فإ ن تبر ئة النف س ف ي مقام العصمة والتزكية ذن ب عظيم ف أراد إزالة ذلك ع ن نفسه فإ ن حسنا ت الأبرار سيئا ت
المقربي ن .
والإمام السيوط ي بي ن أ ن المراد م ن النف س ف ي قوله { إ ن النف س} الجن س أي النفوس م ن حي ث ه ي ت أمر بالسوء لا النفوس الشريفة
العالية كنفوس الأنبياء ع ليهم الصلاة والسلام والقول الثان يل لمفسري ن أنه م ن كلام امرأة العزيز، و ع ل ى هذا يكو ن المعن ى، وما أبر ئ
نفس ي م ن مراودت ي يو س ف ع ن نفسه وكذب ي ع ليه.]
نبيه رق م ت٠ : قوله تعا ١ل ى ح:ت{ى إذا لقيا غلاما فقتله} سورة الكه ف آية ٧٤
[ما ذكر الإمام جلال الدي ن المحل ي هنا م ن وص ف الآلة والهيئة الت ي قتل بها و ع ليها الغلام يحتاج إل ى ن ص يصلح للإ عتماد، ث م لا
حا جة إل ى مع رفة ذلك، والمهم أ ن صاحب مو س ى قتل الغلام، والسلام.]
ت نبيه رق م ١١ : قوله سبحانه و:ما{ أر س لنا م ن قبلك م ن ر سول ولا نب ي ..} . سورة الحج آية ٥٢
[ذكر الإمام الصاوي ف ي حاشيته ما نصه: وما ذكره المفسر م ن قصة الغرانيق ورواية عامة المفسري ن الظاهريي ن، قال الرازي: أما
أهل التحقيق فقد قالوا: هذه الرواية باطلة مو ضو عة، واحتجوا ع ل ى البطلان بالقرآ ن والسنة والمعقول، أما القرآ ن فبو جوه: أحدهما
قوله تعال ى :ول{و ت قول ع لينا بع ض الأقاويل لأ خذنا منه باليمي ن ث م لقطعنا منه الوتي ن فما منكم م ن أحد ع نه حا جزي ن} ثانيهما {قل ما
يكو ن ل ي أ ن أبدله م ن ت لقاء نفس ي إ ن أتبع إلا ما يوح ى إل ي إن ي أ خا ف إ ن عصي ت رب ي عذا ب يوم عظيم} ثالثهما قوله تعال ى و:ما{
ينطق ع ن الهو ى إ ن هو إلا وح ي يوح ى} وأما السنة فمنها ما روي ع ن محمد ب ن خزيمة أنه س ئل ع ن هذه القصة، فقال: ه ي م ن
و ض ع الزنادقة، وقال البيهق ي: هذه القصة غير ثابته م ن جهة النقل، فقد رو ى البخاري ف ي صحيحه أنه ( ص) ق رأ سورة النجم
و سجد المسلمو ن والكفار والإن س والج ن، ولي س فيه حدي ث الغرانيق وأما المعقول فم ن أو جه. أحدهما أنه م ن جوز ع ل ى النب ي ( ص)
تعظيما للأوثا ن فقد كفر، ثانيهما لو كا ن الإلقاء ع ل ى الر سول ث م الإزالة ع نه لكان ت عصمته م ن أول الأمر أول ى، وهو الذي يجب
ع لينا ا ع تقاده ف ي كل نب ي، ثالثهما وهو أقوى الأو جه أنا لو جوزنا ذلك لارتف ع الأما ن ع ن شر ع ه، ث م قال الرازي وق د عرفنا أ ن هذه
القصة مو ضو عة، و خبر الواحد لا يعار ض الدلائل العقلية والنقلية المتواترة، قال الخطي ب، ث م قال: وهذا هو الذي يطمئ ن إليه القلب،
وإ ن أطنب اب ن حجر العسقلان ي ف ي صحتها (إنته ى).
ويكو ن معن ى الآية ع ل ى هذا التحقيق: ألق ى الشيطا ن ف ي أمنيته. أي تلاوته شبها وتخيلا ت ف ي قلو ب الأمم، ب أ ن يقول لهم الشيطا ن:
هذا سحر وكهانة، فينسخ الله ت لك الشبه م ن قلو ب م ن أراد لهم الهدى، ويحكم الله آياته ف ي قلوبهم، وا لله ع ليم بما ألقاه الشيطا ن ف ي
قلوبهم، حكيم ف ي تسليطه ع ليهم، ليميز المفسد م ن المصلح (إنته ى) .]
١ . نبيه رق م ت٢ : قوله تعا ١ل ى ف:كذ{بوه ف أخذهم عذا ب يوم الظلة ..} . ورة الشعراء آية ٨ س٩
م[ا ذكره المفسر هنا هو قول اب ن عباس ر ض ي الله ع نهما، فقد قال محمد ب ن جرير: حدثن ي الحارث... حدثن ي يزيد الباهل ي، س أل ت
اب ن عباس ع ن هذه الآية {ف أخذهم عذا ب يوم الظلة} قال: بع ث الله ع ليهم ر ع دة وحرا شديدا، ف أخذ ب أنفا سهم فخر جوا م ن البيو ت
هرابا، إل ى البرية، فبع ث ا لله ع ليهم سحا ب ف أظلتهم م ن الشم س فو ج دوا لها بردا ولذة، فنادى بع ضهم بع ضا، حت ى إذا ا جتمعوا تحتها
أر سل ا لله ع ليهم نارا. قال اب ن عباس: فذلك عذا ب يوم الظلة، إنه كا ن عذا ب يوم عظيم.]
. ت نبيه رق م ١٣ : قوله تعال ى و:له{ا عرش عظيم} سورة النمل آية ٢ ٣
م[ا وص ف به الإمام المحل ي هذا السريرل م يرد به دليل صحيح يعتمد ع ليه، والواصفو ن له أ خذوا هذه الأوصا ف م ن فهمهم لقوله
تعال ى و:له{ا عر ش عظيم} فقد وصفه الله بالعظم، فمهما بالغوا ف ي وصفه، فإنه متوافق م ع قوله تعال ى ع:ظ{يم} والأول ى الوقو ف
نع د ما ذكر القرآ ن دو ن التخيل لأوصا فل م يرد يها تفصيل، وحسبنا أنه عرش عظيم.]
ت نبيه رم ق٤وقله: تعا١ل ى و:إن{ي مر س لة إليهم بهدية فنا ظرةب م ير ج ع المر س لو ن} ورة النمل الآية ٥س . ٣
و[كذلك ما وصفه المفسرو ن لهذه الآية، وما ذكره هنال م يرد به ما يعتمد ع ليه وحسبنا أنها أر س لت إليه بهدية ت ليق به. وق د قال اب ن
كثير: س أبع ث إليه بهدية ت ليق بمثله، وأنظر ماذا يكو ن جوابه، وقال أي ضا: ذكر غير واحد م ن المفسري ن م ن السل ف و غيرهم أنها
بعث ت إليه بهدية عظيمة م ن ذه ب و جواهر ولآل ىء و غير ذلك وقال بع ضهم: أر س لت إليه بلب ن م ن ذهب والصحيح أنها أر س لت إليه
بآنية م ن ذه ب إل ى أ ن قال: ف أجر ىأ ي س ليما ن الخيل حت ى عرق ت إل ى أ ن قال: وأكثره م أخوذ م ن الإ س را ئيليا ت والظاهر أ ن س ليما نل م
ينظر إل ى ما جا ؤوا به بالكلية، ولا ا ع تن ى به، بل أ عر ض ع نه، وقال منكرا "أتمدون ن بمال...".]
. نبيه رق م ت٥ : قوله تعا ١ل ى قي:ل{ لها اد خل ي الصرح..} . سورة النمل رق م ٤٤
م[ا ذكره المفسر هنا هو ما ذكره عامة المفسري ن، وهذا ك أمثاله يحتاج إل ى س ند صحيح، وا للهأ لع م بصحة ذلك، غير أ ن البخاري
أ خرج ف ي تاريخه والعقيل ي ع ن أب ي مو س ى الأشعري قال: قال ر سول ا لله ( ص): "أول م ن صنع ت له الحماما ت س ليما ن".]
ت نبيه رق م ١٦ : قوله تعال ى و:إذ{ ت قولل لذي أنع م ا لله ع ليه وأنعم ت ع ليه ..} . سورة الأحزا ب الآ ة ٧.ي ٣
PDF created with FinePrint pdfFactory Pro trial version http://www.fineprint.com
3
[ما ذكره المفسر هنا م ن أنه ( ص) كا ن يخف ي ف ي نفسه محبتها مردود و غير لائق بجنا ب النب ي صلوا ت الله و سلامه ع ليه إذ لا يعقل
أ ن ت قع ف ي نفسه امرأة ه ي ع ل ى عصمة ر جل آ خر وحاشاه م ن ذلك فقد قال الإمام الصاو ي: وهذا القول مردود لما ت قدم أنه ينزه ع نه
ر سول الله والصوا ب أنه يقول: إ ن الذي أ خفاه ف ي نفسه هو ما أ خبره الله به م ن أنها ستصير إحدى زو جاته بع د طلا ق زيد لها.]
نبيه رق م ت٧ : {يا أيها ١الذي ن آمنوا لا تكونوا كالذي ن آذوا مو س ى فبرأه ا لله مما قالوا ..} . ورة الأحزا ب الآية ٧س . ٦
م[ا ذكره المفسر هنا جاء ف ي حدي ث صحيح، فقد ا قل الإمام السيوط ي ف ي تفسيره الدر المنثور: أ خرج بع د الرزا ق وأحمد و بع د ب ن
حميد والبخاري والترمذي واب ن جرير واب ن أب ي حات م واب ن مردويه م ن طر ق ع ن أب ي هريرة ر ض ي الله ع نه قال قال ر سول الله ( ص)
إ ن مو س ى ع ليه السلام كا ن ر جلا حييا ستيرا، لا ير ى م ن ج لده ش يء ا ستحياء منه، فآذاه م ن آذاه م ن بن ي إ س را ئيل وقالوا: ما يستتر
هذا الستر إلا م ن عي ب بجلده، إما بر ص، وإما أدرة، وإما آفة، وإ ن الله أراد أ ن يبرأه مما قالوا، وإ ن مو س ى ع ليه السلام خلا يوما
وحده فو ض ع ثيابه ع ل ى حجر ث م ا غتسل، فلما فر غ أقبل إل ى ثيابه ليأخذها، وإ ن الحجر ع دا بثوبه، ف أخذ مو س ى ع ليه السلام عصاه،
وطلب الحجر، فجعل يقول: ثوب ي حجر، ثوب ي حجر، حت ى انته ى إل ى ملأ م ن بن ي إ سرا ئيل ف رأوه عريانا أحس ن ما خلق الله، وأبرأه
ا لله مما يقولو ن، وقام الحجر ف أخذ ثوبه فلبسه، وطفق بالحجر ضربا بعصاه، فوالله إ ن بالحجر لندبا م ن أثر ضربه: ثلاثا أو أربعا أو
خمسا.]
. نبيه رق م ت٨ : قوله تعا ١ل ى و:ه{ل أتاك نب أ ال خصم إذ تسوروا المحرا .ب.} . سورة ص الآيا ت ٢ ١ و ٢ ٢ و ٢ ٣ و ٢ ٤
ق[ال الصاوي ف ي حاشيته ع ل ى الجلالي ن نع د هذا الكلام: "مش ى المفسر ع ل ى أ ن داود س أل أوريا طلا ق زو جته، ث م بع د وفاء ع دتها
تزو جها داود ود خل بها، وهو أحد أقوال ثلاثة، والثان ي أ ن داود لما تع لق قلبه بها أمر "أوريا" ليذهبل لجهاد ليقتل فيتزو جها،
ففعل، فلما قتل ف ي الجهاد تزو جها داود، والثال ث أ ن "أوريا" لم يك ن متزو جا بها، وإنما خطبها فقط، فخطبها داود ع ل ى خطبته
وتزو جها ث م قال الصاو ي: وكا ن ذلك كله جائزا ف ي شر ع ه، وإنما عاتبه ا لله لرفعة ق دره، وللسيد أ ن يعاق ب بع ده ع ل ى ما يقع منه،
وإ ن كا ن جائزا م ن با ب "حسنا ت الأبرار سيئا ت المقربي ن" (إنته ى ( .
ولك ن قال ف ي الخازن نع د تفسير هذه الآية أو نع د ذكر هذه القصة الت ي ذكرها المفسر: "ألع م أ ن م ن خصه الله بنبوته، وأكرمه
بر سالته، وشرفه ع ل ى كثير م ن خ لقه لا يليق أ ن ينسب إليه ما لو نسب إل ى آحاد الناس لا ستنك ف أ ن يحدث ع ن نفسه، فكي ف يجوز
أ ن ينسب إل ى بع ض أ ع لام الأنبياء، والصفوة الأمناء ذلك، وق د روي ع ن ع لت ب ن أب ي طال ب أنه قال :
"م ن حدثكم بحدي ث داود ع ل ى ما يرويه القصا ص ج لدته مائة و ستي ن ج لده، وهو حد الفرية ع ل ى الأنبياء". وقال القا ض ي عيا ض:
"لا يجوز أ ن يلتف ت إل ى ما سطره الا خباريو ن م ن أهل الكتا ب الذي نب دلوا و غيروا ونقله بع ض المفسري ن ولم ين ص ا لله تعال ى ع ل ى
ش يء م ن ذلك، ولا ورد ف ي حدي ث صحيح، ولي س ف ي قصة داود وأوريا خبر ثاب ت، ولا يظ ن بنب ي محبة قتل مسلم، وهذا هو الذي
ينبغ ي أ ن يقول ع ليه م ن أمر داود" وقال الإمام فخر الدي ن الرازي: "حاصل القصة ير ج ع ال ى السع ي ف ي قتل ر جل مسلم بغير حق،
وإل ى الطم ع ف ي زو جته، وكلاهما منكر عظيم فال يليق بعاقل أ ن يظ نب داود ع ليه الصلاة والسلام هذا". وقال غيره: "إ ن ا لله تعال ى
أثن ى ع ل ى داود قبل القصة وبع دها، وذلكي دل ع ل ى ا ستحالة ما نقلوه م ن القصة، فكي ف يتوهم عاقل أ ن يقع بي ن مدحي ن ذم، ولو جر ى
ذلك م ن بع ض الناس ف ي كلامه لا ستهجنه العقلاء، ولقالوا: أن ت ف ي مدح شخ ص فكي ف تجري ذمه أثناء مدحك، وا لله تعال ى منزه ع ن
مثل ذلك .
وق د قيل: إ ن داود تمن ى أ ن تكو ن امرأة "أوريا" له، فاتفق أ ن "أوريا" هلك ف ي الحر ب فلما بلغ داود قتلهل م يجزع ع ليه كما جزع
ع ل ى غيره م ن جنده، ث م تزوج امرأته فعاتبه ا لله ع ل ى ذلك لأ ن ذنو ب الأنبياء وإ ن صغر ت فه ي عظيمة نع د ا لله تعال ى فهذه ه ي الفتنة
ف ي قوله و:ظ{ن داود أنما فتناه فا ستغفر ربه .. . إن}ته( ى) كلام الخازن ببع ض تصر ف. أما اب ن كثير فلم يذكر القصة بل قال: "ق د ذكر
المفسرو ن ها هنا قصة أكثرها م أخوذ م ن الإ سرا ئيليا ت ولم يثب ت فيها ع ن المعصوم حدي ث يجب اتبا ع ه.]
. نبيه رق م ت٩ : قوله تعا ١ل ى ر: دو{ها ع ل ي فطفق مسحا بالسو ق والأ ع نا } ق سورة ص الآية ٣ ٣
إ[ن الذي ذكرهه المفسر هو قول اب ن عباس وأكثر المفسري ن وكا ن ذلك مباحا له لأ ن نب ي الله س ليما نل م يك ن ليقدم ع ل ى محرم، ولم
يك ن ليتو ب ع ن ذن ب وهو ت رك الصلاة بذن ب آ خر، وهو ع قر الخيل، وقال الإمام فخر الدي ن: بل التفسير الحق المطابق لألفاظ القرآ ن
أ ن نقول: "إ ن رباط الخيل كا ن مندوبا إليه ف ي دينهم، كما أنه كذلك ف ي ديننا، ث م إ ن س ليما ن ع ليه الصلاة والسلام احتاج إل ى غزو
فجل س وأمر بإح ضار الخيل، وأمر بإ جرا ئها، وذكر أن ي لا أحبها لأ جل الدنيا ونصيب النف س، وق د أمر بإ ع دا ئها وإ جرا ئها حت ى توار ت
بالحجا ب أي توار ت ع ن بصره، ث م أمر برد الخيل إليه وهوقوله ر: دو{ها ع ل ي} فلما ع اد ت إليه طفق يمسح سوقها وأ ع ناقها
والغر ض م ن ذلك المسح أمور، الأول: تشريفا لها لكونهاأ ع ظم الأ عوا ن ف ي دف ع الع دو، والثان ي أنه أراد أ ن يظهر أنه م ن ضبط
السيا سة والمملكة يبلغ إل ى أ ن يباشر الأمور بنفسه، الثال ث أنه كا ن أ ع لم ب أحوال الخيل وأمرا ضها و عيوبها م ن غيره فكا ن يمسح
سوقها وأ ع ناقها حت ى يع لم هل فيها ماي دل ع ل ى المر ض، فهذا التفسير الذي ذكرناه ينطبق ع ليه لفظ القرآ ن، ولا يلزمنا ش يء م ن ت لك
المنكرا ت والمحظورا ت،والعجب م ن الناس كي ف قبلوا هذه الو جوه السخيفة (إنته ى) ملخصا م ن تفسير الخازن.]
ت نبيه رق م ٢ ٠ : قوله تعال ى و:لق{ د فتنا س ليما ن وألقينا ع ل ى كر سيه جسدا ث م أنا } ب ورة ص الآية ٤س . ٣
[جاء ف ي حاشية الصاوي نع د كلام المفسر هذا، قال القا ض ي عيا ض و غيره م ن المحققي ن: لا يصح ما نقله الأ خباريو ن م ن تشبه
الشيطا ن بسليما ن وتسلطه ع ل ى ملكه، وتصرفه ف ي أمته بالجور ف ي حكمه، وإ ن الشياطي ن لا يتسلطو ن ع ل ى مثل هذا، وق د عصم الله
تعال ى الأنبياء م ن مثل هذا، والذي ذه ب إليه المحققو ن أ ن سب ب فتنته ما أوحاه ما جاء ف ي الصحيحي ن م ن حدي ث أب ي هريرة ر ض ي
ا لله تعال ى ع نه قال: قال ر سول ا لله ( ص): قال س ليما ن: لأطوف ن اللبلة ع ل ى تسعي ن امرأة، وف ي رواية ع ل ى مائة امرأة كله ن ي أت ي
بفارس يجاهد ف ي سبيل ا لله تعال ى: فقال له صاحبه: قل إ ن شاء الله، فلم يقل: إ ن شاء الله، فطا ف ع ليه ن جميعا، فلم تحمل منه ن إلا
امراة واحدة، جاء ت بشق ر جل، و أيم ا لله الذي نفس ي بيده، لو قال: إ ن شاء ا لله لجاهدوا ف ي سبيل ا لله فر سانا أ جمعون" قال
الع لماء: "والشق هو الجسد الذي ألق ي ع ل ى كر سيه وفتنته م ن نسيا ن المشيئة فامتح ن بهذا فتا ب ور ج ع.]
. ت نبيه رق م ٢ ١ : قوله تعال ى ف:ي {لوح محفوظ} سورة البروج الآية
انورالرياحي11
انورالرياحي11
نايب المدير /الشئون الادارية
نايب المدير  /الشئون الادارية

تفسير القران الكريم 665fbd9ce6
تفسير القران الكريم G5e96265
عدد المساهمات : 1402
تاريخ التسجيل : 04/09/2009
الموقع : https://alreahy7.ahlamontada.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تفسير القران الكريم Empty رد: تفسير القران الكريم

مُساهمة من طرف عامر الرياحى الجمعة 25 سبتمبر 2009, 18:06

الاخ / انور
بارك الله فيك وانشالله يجهاله فى ميزان حسناتك
مشكوووووووووور ويعطيك الله الصحة
عامر الرياحى
عامر الرياحى
عضو فعال
عضو فعال

تفسير القران الكريم KYU95846
[img]https://2img.net/h/oi45.tinypic.com/8vuutv.jpg[/img
عدد المساهمات : 76
تاريخ التسجيل : 02/09/2009
الموقع : https://alreahy7.ahlamontada.com/forum.htm

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى