بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
بن يوسف رياحي | ||||
الرياحى | ||||
الصقر | ||||
انورالرياحي11 | ||||
فيتوري ارياحي | ||||
عابرسبيل | ||||
الزبير الرياحى | ||||
المغرب العربي | ||||
صلاح الرياحى | ||||
سفينه الصحراء |
كسب المال مع AlertPay
فلنحرص على الإستفادة من الدورات الشرعية وعدم إضاعة الأوقات في العطل والإجازات !
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فلنحرص على الإستفادة من الدورات الشرعية وعدم إضاعة الأوقات في العطل والإجازات !
فض
مفرغ [/size]من محاضرة صوتية بعنوان : [ فذكر بالقرآن من يخاف وعيد ]
يلة العلامة أحمد بن يحيى النجمي : الحمد
لله ، نحمده ونستعينه ونستهديه ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك
له ، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله - صلى الله عليه وسلم - أما بعد :
فاتقوا الله عباد الله - أيها المسلمون - يلاحظ في هذه العطلة : أن كثيرًا
من الشباب وكثيرًا من الناس يسهرون الليل وينامون النهار والليل ؛ يضيعونه
في أمور تكون في الغالب محسوبة عليهم لا لهم وذلك أنهم : أما أن يصرفوا
الليل في النظر بوسائل الإعلام المرئية والمسموعة ، وقد يكون كثير منها
إنما هو أثم يكسبه الإنسان أمور وجرائم تمارس في بلاد كفرية ويأتي بها بعض
المسلمين إلى بيوتهم بواسطة الآلات ؛ فينظرون إليها ويتفرجون عليها ويقضون
بزعمهم أوقاتهم في هذا لحب الإطلاع ، وكثير منها يثير الشهوة التي تكون
عند الذكور والإناث ، فيحصل من جراء ذلك أمور عظيمة يندى لها الجبين وتدمع
لها العين ويحزن لها القلب .
فينبغي للمسلمين : أن يتقوا الله - عز وجل - ، وبالأخص فيما يسمى بالدش
والانترنت إذا استعمل في الجانب السيئ علمًا بأن الانترنت إذا استعمل في
الجانب الحسن فهو حسن وإذا استعمل في : سماع الدروس والخطب والمواعظ ،
وحفظ ذلك ونشره ، فهذا يعتبر من نشر العلم الذي يثاب عليه الإنسان .
ولكن مع الأسف : أن الكثير من الناس - ونسأل الله العفو والعافية - يقضون
أوقاتهم في النظر للأشرطة والأفلام الخليعة التي تسمى بالسكس - والعياذ
بالله - ، وينظرون إلى تلك الفواحش ، وهم كانوا بعيدين عنها وقت ما عملت ،
ولكنهم أتوا بها ليتفرجوا عليها ولينظروا إليها فصاروا شركاء لأهلها -
والعياذ بالله - .
وقد جاء في الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( إذا عملت
الفاحشة في الأرض ، كان من حضرها فكرهها ؛ كمن غاب عنها ، ومن غاب عنها
فرضيها ؛ كمن حضرها ) . - أو كما قال الحديث - نسأل الله أن يجعلنا ممن
يتبعون طاعته ويجتنبون معصيته .
أيها المرء المسلم : ألا تتقي الله عندما تأتي بمثل هذه الأمور إلى بيتك ،
وتفرج عليها أولادك ، وتثير عندهم الغرائز الشهوانية فربما زنت بنتك وربما
زنى ابنك ويكون أثمه عليك ، وربما - أنت يا الكبير - تقع في طائلة الزنا
حينما تنظر في هذه الأمور .
فاتقوا الله - يا عباد الله - إن الحياة جعلها الله للناس من أجل أن
يكتسبوا فيها طاعة ، هذه الطاعة يحرزون بها حياة أبدية ؛ فالحياة الدنيا
حياة بالية ذاهبة ، وإنما الحياة هي الحياة الأخرى ، والله سبحانه وتعالى
يقول : ( وَإنَّ الدارَ الآخِرةَ لهِي الحيوانُ ) . [ العنكبوت : 64 ] .
وقد قام علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - خطيبًا فقال : ( أيها الناس :
إن الدنيا قد ارتحلت مدبرة ، وإن الآخرة قد ارتحلت مقبلة ، ولكل واحدة
منها ذلول ؛ فكونوا من أبناء الآخرة ولا تكونوا من أبناء الدنيا ؛ فإن
اليوم عمل ولا حساب وغدًا حساب ولا عمل ) .
فاتقوا الله - يا عباد الله - .
أيها المسلمون : كيف يكون الإنسان أنه يريد يقضي وقته !؟
ألم يجعل لك الله سبحانه وتعالى ما تقضي الوقت فيه من الطاعات ، إن
للمسلمين ثروة لا توجد عند غيرهم أبدًا ؛ تلك الثروة هي كتاب الله الذي لا
يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ، وسنة رسول
الله - صلى الله عليه وسلم - التي قالها وفعلها ، وحول الكتاب والسنة
شيئًا عمليًا وواقع عمليًا ؛ كما كان في عصره وعصر الصحابة - رضوان الله
عليهم - ، فعلينا أن نصرف أوقاتنا باكتساب العلم من هذه الدورة من كتاب
الله ومن سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نحرص على تعلمها ، ونحرص
على تعليمها ، ونحرص على الحلقات التي تكون فيها - نحرص على هذا كله - ،
فهذا كله من الجهاد في سبيل الله .
فيا عباد الله : - يا معشر الشباب ، يا معشر الشباب ! - هنا أماكن ، هنا
دورات ، فيها تنشر السنة ، وتبين البدعة ، فيجب عليكم : أن تشتركوا فيها
وأن تتعلموا ، يجب عليكم : أن تعقدوا أرجلكم عند علماء السنة وتذهبوا
إليهم في أي مكان كان ، يجب عليكم : أن تتعرفوا لو كان لك شيئًا لو كان لك
سببًا إلى مكان وأنت لا تعرف طريقه ، ألست تبحث عمن يعرف الطريق !؟ ثم
تجعله إمامًا لك وتقتدي به ، فيجب عليكم - يا معشر الشباب - : أن تتقوا
الله في أنفسكم وأن تحرصوا على طاعة ربكم ؛ كما قال علي بن أبي طالب : (إن
الدنيا قد ارتحلت مدبرة .... ) .
كيف يكون بقائك في هذه الدنيا !؟ هب أنه سيكون مئة سنة ، هذه المائة سنة
قد تكون مليئة بأمور أنت فيها على خطر ، ولا سيما في هذا الزمان الذي هو
زمان الفتن ، فتقي الله - يا عبد الله - .
أما الآخرة ؛ فإنك إذا أحرزتها ودخلت الجنة ، فقد حزت الخير كله ، وقد جاء
في الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ( أنه إذا دخل الناس الجنة
يقال لهم : يا أهل الجنة ! إن لكم أن تحيون فلا تموتوا أبدا ، وإن لكم أن
تصحون فلا تسقموا أبدا ، وإن لكم أن تنعموا فلا تبئسوا أبدا ) . فيجب على
كل مسلم : أن يغتنم هذه الحياة ، التي لا نهاية لها أبدا ، فتبيعوا آخرتك
بدنيا فانية مليئة بالفتن والهموم والغموم - إنا لله وإنا إليه راجعون - .
أقول للناس - الذين يقولون ، أو للشباب - الذين يقولون : أنهم يريدون أن
يضيعوا الوقت ، هذه هي الإضاعة - أنت أضعت نفسك وأهلكت نفسك ولو بقت نفسك
- لكنك إذا استغليت هذه العطلة في : حفظ شيء من كتاب الله . وفي المحافظة
على الصلوات في أوقاتها ، وفي المساجد كما أمرك سبحانه وتعالى .
استغليتها في فعل الخيرات بقدر ما تستطيع ، وتحفظ شيئًا من السنة ، وتحفظ
دروس الفقه التي يتفقه فيها الناس ، هذا الذي يكون مغنم لك يوم القيامة
وأنت لابد أن تعرض عليك صحيفتك ، صحيفتك ستعرض عليك وستقرؤها - كما جاء في
الآية - يقول الله - عز وجل - : ( اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ
الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا ) . [ الإسراء : 14 ] .
فيا عباد الله : أوصيكم ونفسي بتقوى الله - عز وجل - ، والمحافظة على هذا
الذخر ، وعلى هذا الشيء الغالي الشيء العظيم الذي فضلنا به ، ( وَإِنَّهُ
لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ . وَاسْأَلْ مَنْ
أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِن دُونِ
الرَّحْمَنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ ) . [ الزخرف : 44 - 45 ] .
فيا عباد الله ! يجب علينا أن نستغل هذه الأوقات في طاعة ربنا سبحانه
وتعالى ، وأن نحرص على الحلقات التي يكون فيها تعليم بكتاب الله ولسنة
رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ونشر للسنة .
أقول قولي هذا ، واستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين إنه هو الغفور الرحيم[
لله ، نحمده ونستعينه ونستهديه ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك
له ، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله - صلى الله عليه وسلم - أما بعد :
فاتقوا الله عباد الله - أيها المسلمون - يلاحظ في هذه العطلة : أن كثيرًا
من الشباب وكثيرًا من الناس يسهرون الليل وينامون النهار والليل ؛ يضيعونه
في أمور تكون في الغالب محسوبة عليهم لا لهم وذلك أنهم : أما أن يصرفوا
الليل في النظر بوسائل الإعلام المرئية والمسموعة ، وقد يكون كثير منها
إنما هو أثم يكسبه الإنسان أمور وجرائم تمارس في بلاد كفرية ويأتي بها بعض
المسلمين إلى بيوتهم بواسطة الآلات ؛ فينظرون إليها ويتفرجون عليها ويقضون
بزعمهم أوقاتهم في هذا لحب الإطلاع ، وكثير منها يثير الشهوة التي تكون
عند الذكور والإناث ، فيحصل من جراء ذلك أمور عظيمة يندى لها الجبين وتدمع
لها العين ويحزن لها القلب .
فينبغي للمسلمين : أن يتقوا الله - عز وجل - ، وبالأخص فيما يسمى بالدش
والانترنت إذا استعمل في الجانب السيئ علمًا بأن الانترنت إذا استعمل في
الجانب الحسن فهو حسن وإذا استعمل في : سماع الدروس والخطب والمواعظ ،
وحفظ ذلك ونشره ، فهذا يعتبر من نشر العلم الذي يثاب عليه الإنسان .
ولكن مع الأسف : أن الكثير من الناس - ونسأل الله العفو والعافية - يقضون
أوقاتهم في النظر للأشرطة والأفلام الخليعة التي تسمى بالسكس - والعياذ
بالله - ، وينظرون إلى تلك الفواحش ، وهم كانوا بعيدين عنها وقت ما عملت ،
ولكنهم أتوا بها ليتفرجوا عليها ولينظروا إليها فصاروا شركاء لأهلها -
والعياذ بالله - .
وقد جاء في الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( إذا عملت
الفاحشة في الأرض ، كان من حضرها فكرهها ؛ كمن غاب عنها ، ومن غاب عنها
فرضيها ؛ كمن حضرها ) . - أو كما قال الحديث - نسأل الله أن يجعلنا ممن
يتبعون طاعته ويجتنبون معصيته .
أيها المرء المسلم : ألا تتقي الله عندما تأتي بمثل هذه الأمور إلى بيتك ،
وتفرج عليها أولادك ، وتثير عندهم الغرائز الشهوانية فربما زنت بنتك وربما
زنى ابنك ويكون أثمه عليك ، وربما - أنت يا الكبير - تقع في طائلة الزنا
حينما تنظر في هذه الأمور .
فاتقوا الله - يا عباد الله - إن الحياة جعلها الله للناس من أجل أن
يكتسبوا فيها طاعة ، هذه الطاعة يحرزون بها حياة أبدية ؛ فالحياة الدنيا
حياة بالية ذاهبة ، وإنما الحياة هي الحياة الأخرى ، والله سبحانه وتعالى
يقول : ( وَإنَّ الدارَ الآخِرةَ لهِي الحيوانُ ) . [ العنكبوت : 64 ] .
وقد قام علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - خطيبًا فقال : ( أيها الناس :
إن الدنيا قد ارتحلت مدبرة ، وإن الآخرة قد ارتحلت مقبلة ، ولكل واحدة
منها ذلول ؛ فكونوا من أبناء الآخرة ولا تكونوا من أبناء الدنيا ؛ فإن
اليوم عمل ولا حساب وغدًا حساب ولا عمل ) .
فاتقوا الله - يا عباد الله - .
أيها المسلمون : كيف يكون الإنسان أنه يريد يقضي وقته !؟
ألم يجعل لك الله سبحانه وتعالى ما تقضي الوقت فيه من الطاعات ، إن
للمسلمين ثروة لا توجد عند غيرهم أبدًا ؛ تلك الثروة هي كتاب الله الذي لا
يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ، وسنة رسول
الله - صلى الله عليه وسلم - التي قالها وفعلها ، وحول الكتاب والسنة
شيئًا عمليًا وواقع عمليًا ؛ كما كان في عصره وعصر الصحابة - رضوان الله
عليهم - ، فعلينا أن نصرف أوقاتنا باكتساب العلم من هذه الدورة من كتاب
الله ومن سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نحرص على تعلمها ، ونحرص
على تعليمها ، ونحرص على الحلقات التي تكون فيها - نحرص على هذا كله - ،
فهذا كله من الجهاد في سبيل الله .
فيا عباد الله : - يا معشر الشباب ، يا معشر الشباب ! - هنا أماكن ، هنا
دورات ، فيها تنشر السنة ، وتبين البدعة ، فيجب عليكم : أن تشتركوا فيها
وأن تتعلموا ، يجب عليكم : أن تعقدوا أرجلكم عند علماء السنة وتذهبوا
إليهم في أي مكان كان ، يجب عليكم : أن تتعرفوا لو كان لك شيئًا لو كان لك
سببًا إلى مكان وأنت لا تعرف طريقه ، ألست تبحث عمن يعرف الطريق !؟ ثم
تجعله إمامًا لك وتقتدي به ، فيجب عليكم - يا معشر الشباب - : أن تتقوا
الله في أنفسكم وأن تحرصوا على طاعة ربكم ؛ كما قال علي بن أبي طالب : (إن
الدنيا قد ارتحلت مدبرة .... ) .
كيف يكون بقائك في هذه الدنيا !؟ هب أنه سيكون مئة سنة ، هذه المائة سنة
قد تكون مليئة بأمور أنت فيها على خطر ، ولا سيما في هذا الزمان الذي هو
زمان الفتن ، فتقي الله - يا عبد الله - .
أما الآخرة ؛ فإنك إذا أحرزتها ودخلت الجنة ، فقد حزت الخير كله ، وقد جاء
في الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ( أنه إذا دخل الناس الجنة
يقال لهم : يا أهل الجنة ! إن لكم أن تحيون فلا تموتوا أبدا ، وإن لكم أن
تصحون فلا تسقموا أبدا ، وإن لكم أن تنعموا فلا تبئسوا أبدا ) . فيجب على
كل مسلم : أن يغتنم هذه الحياة ، التي لا نهاية لها أبدا ، فتبيعوا آخرتك
بدنيا فانية مليئة بالفتن والهموم والغموم - إنا لله وإنا إليه راجعون - .
أقول للناس - الذين يقولون ، أو للشباب - الذين يقولون : أنهم يريدون أن
يضيعوا الوقت ، هذه هي الإضاعة - أنت أضعت نفسك وأهلكت نفسك ولو بقت نفسك
- لكنك إذا استغليت هذه العطلة في : حفظ شيء من كتاب الله . وفي المحافظة
على الصلوات في أوقاتها ، وفي المساجد كما أمرك سبحانه وتعالى .
استغليتها في فعل الخيرات بقدر ما تستطيع ، وتحفظ شيئًا من السنة ، وتحفظ
دروس الفقه التي يتفقه فيها الناس ، هذا الذي يكون مغنم لك يوم القيامة
وأنت لابد أن تعرض عليك صحيفتك ، صحيفتك ستعرض عليك وستقرؤها - كما جاء في
الآية - يقول الله - عز وجل - : ( اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ
الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا ) . [ الإسراء : 14 ] .
فيا عباد الله : أوصيكم ونفسي بتقوى الله - عز وجل - ، والمحافظة على هذا
الذخر ، وعلى هذا الشيء الغالي الشيء العظيم الذي فضلنا به ، ( وَإِنَّهُ
لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ . وَاسْأَلْ مَنْ
أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِن دُونِ
الرَّحْمَنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ ) . [ الزخرف : 44 - 45 ] .
فيا عباد الله ! يجب علينا أن نستغل هذه الأوقات في طاعة ربنا سبحانه
وتعالى ، وأن نحرص على الحلقات التي يكون فيها تعليم بكتاب الله ولسنة
رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ونشر للسنة .
أقول قولي هذا ، واستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين إنه هو الغفور الرحيم[
مفرغ [/size]من محاضرة صوتية بعنوان : [ فذكر بالقرآن من يخاف وعيد ]
المغرب العربي- عضو فضى
-
[
عدد المساهمات : 370
تاريخ التسجيل : 10/07/2010
العمر : 40
رد: فلنحرص على الإستفادة من الدورات الشرعية وعدم إضاعة الأوقات في العطل والإجازات !
مشكور
على الطرح الرائع
لك تحياتى
على الطرح الرائع
لك تحياتى
انورالرياحي11- نايب المدير /الشئون الادارية
-
عدد المساهمات : 1402
تاريخ التسجيل : 04/09/2009
الموقع : https://alreahy7.ahlamontada.com/
رد: فلنحرص على الإستفادة من الدورات الشرعية وعدم إضاعة الأوقات في العطل والإجازات !
السلام عليكم ...............
فيتوري ارياحي- مشرف
-
عدد المساهمات : 634
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
رد: فلنحرص على الإستفادة من الدورات الشرعية وعدم إضاعة الأوقات في العطل والإجازات !
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
نفع الله بما نقلت أخي المغرب وكم كنت أتمنى أن يتبع الحديث بتخريجه .
تحياتي
نفع الله بما نقلت أخي المغرب وكم كنت أتمنى أن يتبع الحديث بتخريجه .
تحياتي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 01 مايو 2020, 17:16 من طرف الرياحى
» ترحيب بالعضو الجديد Samar
الجمعة 01 مايو 2020, 17:14 من طرف الرياحى
» نسب قبيلة رياح فى سوكنة ليبيا الهلالي
الجمعة 20 مارس 2020, 11:09 من طرف فيتوري ارياحي
» الزروق الرياحي
الجمعة 20 مارس 2020, 09:21 من طرف فيتوري ارياحي
» الترابط الاجتماعى لقبيلة رياح مهم جدا
الخميس 24 أكتوبر 2019, 10:40 من طرف بن يوسف رياحي
» قبائل بني هلال في ليبيا
الأربعاء 23 أكتوبر 2019, 18:20 من طرف فيتوري ارياحي
» تحرير خالد الرياحي من بلدة سوكنة
الأربعاء 21 أغسطس 2019, 20:33 من طرف فيتوري ارياحي
» دعاء....
الأربعاء 19 يونيو 2019, 05:59 من طرف بن يوسف رياحي
» استعيذوا بالله من النار..
الخميس 13 يونيو 2019, 04:45 من طرف فيتوري ارياحي