بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
بن يوسف رياحي | ||||
الرياحى | ||||
الصقر | ||||
انورالرياحي11 | ||||
فيتوري ارياحي | ||||
عابرسبيل | ||||
الزبير الرياحى | ||||
المغرب العربي | ||||
صلاح الرياحى | ||||
سفينه الصحراء |
كسب المال مع AlertPay
عبد القادر بن يوسف الرياحي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عبد القادر بن يوسف الرياحي
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
::::عبد القادر بن يوسف بن امحمد بن يوسف أبوراس الرياحي:::
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
شخصيته :
.............
عبد القادر الفارس الذي عُرف إلى جانب ذلك بقوته و جرأته ، و كل ما وصل الينا عنه يدل على نوع من الإندفاع وعدم الاكتراث بالعواقب ،حتى في حياته الخاصة القصيرة حتى أن أهله كانوا يتنذرون من موافقه ....أثر عنه هذا البيت من الشعر في زوجته قال : ماكيف مبروكة والي ... ما كيفها الفتيه ... ولا كيفها صوّر خلف واليه و لـــو كان يا حفوص ماك غنية تقيمي الغلا زلالي .
و حينما كان أهله يتهيئون لتزويج أخيه الاكبر منه " حسين " أصر على أن يتزوج هو أيضا فتم تقسيم جهاز الفرح بينهما .
أولاده :
"""""""
1ـ بشير :
"""""""""
و هو الأكبر : و لبشير ولد واحد و هو " عبد القادر و بنتان هما فاطمة و مبروكة.
2ـ حامـد :
""""""""""
و هو الأصغر وقد توفى صغيراًو لكن يبدو أنه ليس صغيراً جداً حيث روى أخوه "بشير " أن حامد كان قوياً حتى أنه أمسك ب...... و اطبق عليه و ثبته ...
زوجته :
"""""""""
مبروكة على العماري ، و هو والد جد علي حامد عبد السلام علي العماري .
قصة:
""""""
كان آل بو راس يسوقون ابلهم على بئر " مغطى " في وادي نينه ثم جاء رهط من عائلة " بو السعود " القجادرة " من قبيلة ورفلة لسقي إبلهم و كان على رأسهم عبدهم " سالم زهرة " و كان رجلاً قوياً حتى أن أهله كانوا يخشون سطوته فأطلق إبله على إبل آل بوراس وعلى رأسها " عبد القادر بن يوسف " فصاحوا في العبد أن يرد إبله فلم يفعل و عند وصول أولها نهرها عبد القادر وضرب أحدها ضربة شديدة كثر منها رغاؤها ، و هنا أثير " سالم زهرة " حيث أنه لم يتوقع ان يقف أحد في وجه و أصبح يقفز على رجل واحدة وكأنه فرح بوجود متحد له قائلا " دون جبيني ننسى ديني " و ضرب عبد القادر فرد عليه الضربة ثم رفعه ثم دفعه و جلد به الأرض و انقض على رقبته خانقاً إياه إلى أن خرج لسانه فطلب منه القوم تركه خشية عليه من الموت فقال أن يده تشنجت على رقبته فضربوا أصابعه بالخنجر " الكمية " ثم فككوا أصابعه فحمل من بعد لقب عبد القادر لقطع و حمل هذا اللقب ابنه بشير من بعده ، قال " محمد حسين بن يوسف " أنه رأى سالم زهرة في طفولته عندما " ختن " في وادي صلغى في زمزم عقب الزلزلة حينما ولد " يوسف مفتاح امحمد " و كان رجلا طويلا ،
و قد وجدت لابنه بشير ما يشبه هذه الحكاية و هي الاتي :
قصة :
........
كانت تجري في الأربعينات مبارايات صراع على مستوى المنطقة و قد فاز في احداها( حميدة جعدان) على متحديه من هون ثم توجه إلى ودان و فاز كذلك هناك ثم جاء إلى سوكنه مزهواً معلقاً عقال في رقبته على أنه فحل ولم تكن سوكنه متهيئة لذلك الأمر ، غير أن بشير بن عبد القادر كان قد حضر لتوه من " البر " فأسندوا إليه المهمه فقام بها على خير وجه و كان ذلك في ميمون حيث رفع الرجل و ألقى به أرضاً ، فاحتج جعدان ببعض الحجج و طلب المعاودة فعاوده و كان مصيره في الثانية مثل الأولى ، ثم رفعه الثالثة و ألقى به إلى الأرض إلى أن أغمي عليه وتم نجدته بالعطور ليستفيق.
وقدشارك عبد القادر بن يوسف في عركة شجّار بسوكنة في 26ـ1ـ1915
وفاته
""""""
كانت قبيلة رياح من ضمن حملة خليفة الزاوي ، خلال عشرينات القرن الماضي وقد طلب من خمسة عشر رجلاً الذهاب إلى بلدة " التناحمه " لاستطلاع الخصم التقليدي " سيف النصر و أتباعه " " و مجموع الرجال متكون من فزازنة و رياح على رأسهم عبد القادر بن يوسف " و " بو بكر بن حميدة " الاسودي و الجيلاني و سلامة بن عبد الله ، و حينما وصلوا البلدة و اتصلوا ببعض سكانها فإذا هم يئنون من تصرفات سيف النصر الذي كان اتباعه يقطعون النخيل و يعيثون في القرية فساداً و أهلها ينتظرون الغوث ، فاقترح عبد القادر الرجوع إلى قومهم و إعلامهم بالامر لأن الاشتباك معهم فيه الهلاك لكثرتهم و لانه لا يمكن الإعتماد على .....الذين سرعان ما يفرون إذا حمى الوطيس فانبرى له " أحدهم قائلا : لا أراك إلا قد جبنت يا عبد القادر " "دليت يا عبد القادر " فقال عبد القادرأهذا هو الرأي ؟ إذن حُسم الأمر ، و حينما بدأت المعركة غير المتكافئة و انهمر الرصاص و فر من فر ، هنا ارتأى " ذلك الرجل" أن ينصح بما قد كان اقترحه عبد القادر قبل المعمعه ، فقال له عبد القادر الا انا و انت فإن اطلقت ساقيك للريح رميتك أنا من خلفك فبقى الرجلان إلى أن قتلا " و نقل عنهم هذا الحوار رفيقهما " سلامة بن عبد الله " ثم حينما اقبل من نجي على قومهم و ليس في اولهم " عبد القادر " الذي عرف بقوته و فروسيته ، قال أخيه حسين بن يوسف " لقد قتل عبد القادر ، فقيل له لعله في مؤخرة القادمين ، فقال : ليس من شأن عبد القادر إلا أن يكون في الطليعة (شاد أولها)ثم حينما وصلوا انكبوا عليه يعانقونه معزين اياه في أخيه عبد القادر ، و كان قد رأى في المنام مقتله رحمه الله تعالى ،
و بعد وفاته أشهد ابيه يوسف بن امحمد ، دعبوب و غيره على الوصيه لابن عبد القادر و هو بشير في الميراث بعد وفاته .
الصورة لابن حفيده "عمران حامد عبدالقادر بشير عبد القادر يوسف"
::::عبد القادر بن يوسف بن امحمد بن يوسف أبوراس الرياحي:::
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
شخصيته :
.............
عبد القادر الفارس الذي عُرف إلى جانب ذلك بقوته و جرأته ، و كل ما وصل الينا عنه يدل على نوع من الإندفاع وعدم الاكتراث بالعواقب ،حتى في حياته الخاصة القصيرة حتى أن أهله كانوا يتنذرون من موافقه ....أثر عنه هذا البيت من الشعر في زوجته قال : ماكيف مبروكة والي ... ما كيفها الفتيه ... ولا كيفها صوّر خلف واليه و لـــو كان يا حفوص ماك غنية تقيمي الغلا زلالي .
و حينما كان أهله يتهيئون لتزويج أخيه الاكبر منه " حسين " أصر على أن يتزوج هو أيضا فتم تقسيم جهاز الفرح بينهما .
أولاده :
"""""""
1ـ بشير :
"""""""""
و هو الأكبر : و لبشير ولد واحد و هو " عبد القادر و بنتان هما فاطمة و مبروكة.
2ـ حامـد :
""""""""""
و هو الأصغر وقد توفى صغيراًو لكن يبدو أنه ليس صغيراً جداً حيث روى أخوه "بشير " أن حامد كان قوياً حتى أنه أمسك ب...... و اطبق عليه و ثبته ...
زوجته :
"""""""""
مبروكة على العماري ، و هو والد جد علي حامد عبد السلام علي العماري .
قصة:
""""""
كان آل بو راس يسوقون ابلهم على بئر " مغطى " في وادي نينه ثم جاء رهط من عائلة " بو السعود " القجادرة " من قبيلة ورفلة لسقي إبلهم و كان على رأسهم عبدهم " سالم زهرة " و كان رجلاً قوياً حتى أن أهله كانوا يخشون سطوته فأطلق إبله على إبل آل بوراس وعلى رأسها " عبد القادر بن يوسف " فصاحوا في العبد أن يرد إبله فلم يفعل و عند وصول أولها نهرها عبد القادر وضرب أحدها ضربة شديدة كثر منها رغاؤها ، و هنا أثير " سالم زهرة " حيث أنه لم يتوقع ان يقف أحد في وجه و أصبح يقفز على رجل واحدة وكأنه فرح بوجود متحد له قائلا " دون جبيني ننسى ديني " و ضرب عبد القادر فرد عليه الضربة ثم رفعه ثم دفعه و جلد به الأرض و انقض على رقبته خانقاً إياه إلى أن خرج لسانه فطلب منه القوم تركه خشية عليه من الموت فقال أن يده تشنجت على رقبته فضربوا أصابعه بالخنجر " الكمية " ثم فككوا أصابعه فحمل من بعد لقب عبد القادر لقطع و حمل هذا اللقب ابنه بشير من بعده ، قال " محمد حسين بن يوسف " أنه رأى سالم زهرة في طفولته عندما " ختن " في وادي صلغى في زمزم عقب الزلزلة حينما ولد " يوسف مفتاح امحمد " و كان رجلا طويلا ،
و قد وجدت لابنه بشير ما يشبه هذه الحكاية و هي الاتي :
قصة :
........
كانت تجري في الأربعينات مبارايات صراع على مستوى المنطقة و قد فاز في احداها( حميدة جعدان) على متحديه من هون ثم توجه إلى ودان و فاز كذلك هناك ثم جاء إلى سوكنه مزهواً معلقاً عقال في رقبته على أنه فحل ولم تكن سوكنه متهيئة لذلك الأمر ، غير أن بشير بن عبد القادر كان قد حضر لتوه من " البر " فأسندوا إليه المهمه فقام بها على خير وجه و كان ذلك في ميمون حيث رفع الرجل و ألقى به أرضاً ، فاحتج جعدان ببعض الحجج و طلب المعاودة فعاوده و كان مصيره في الثانية مثل الأولى ، ثم رفعه الثالثة و ألقى به إلى الأرض إلى أن أغمي عليه وتم نجدته بالعطور ليستفيق.
وقدشارك عبد القادر بن يوسف في عركة شجّار بسوكنة في 26ـ1ـ1915
وفاته
""""""
كانت قبيلة رياح من ضمن حملة خليفة الزاوي ، خلال عشرينات القرن الماضي وقد طلب من خمسة عشر رجلاً الذهاب إلى بلدة " التناحمه " لاستطلاع الخصم التقليدي " سيف النصر و أتباعه " " و مجموع الرجال متكون من فزازنة و رياح على رأسهم عبد القادر بن يوسف " و " بو بكر بن حميدة " الاسودي و الجيلاني و سلامة بن عبد الله ، و حينما وصلوا البلدة و اتصلوا ببعض سكانها فإذا هم يئنون من تصرفات سيف النصر الذي كان اتباعه يقطعون النخيل و يعيثون في القرية فساداً و أهلها ينتظرون الغوث ، فاقترح عبد القادر الرجوع إلى قومهم و إعلامهم بالامر لأن الاشتباك معهم فيه الهلاك لكثرتهم و لانه لا يمكن الإعتماد على .....الذين سرعان ما يفرون إذا حمى الوطيس فانبرى له " أحدهم قائلا : لا أراك إلا قد جبنت يا عبد القادر " "دليت يا عبد القادر " فقال عبد القادرأهذا هو الرأي ؟ إذن حُسم الأمر ، و حينما بدأت المعركة غير المتكافئة و انهمر الرصاص و فر من فر ، هنا ارتأى " ذلك الرجل" أن ينصح بما قد كان اقترحه عبد القادر قبل المعمعه ، فقال له عبد القادر الا انا و انت فإن اطلقت ساقيك للريح رميتك أنا من خلفك فبقى الرجلان إلى أن قتلا " و نقل عنهم هذا الحوار رفيقهما " سلامة بن عبد الله " ثم حينما اقبل من نجي على قومهم و ليس في اولهم " عبد القادر " الذي عرف بقوته و فروسيته ، قال أخيه حسين بن يوسف " لقد قتل عبد القادر ، فقيل له لعله في مؤخرة القادمين ، فقال : ليس من شأن عبد القادر إلا أن يكون في الطليعة (شاد أولها)ثم حينما وصلوا انكبوا عليه يعانقونه معزين اياه في أخيه عبد القادر ، و كان قد رأى في المنام مقتله رحمه الله تعالى ،
و بعد وفاته أشهد ابيه يوسف بن امحمد ، دعبوب و غيره على الوصيه لابن عبد القادر و هو بشير في الميراث بعد وفاته .
الصورة لابن حفيده "عمران حامد عبدالقادر بشير عبد القادر يوسف"
رد: عبد القادر بن يوسف الرياحي
بارك الله فيك على الجهود المبذول ....
فيتوري ارياحي- مشرف
-
عدد المساهمات : 634
تاريخ التسجيل : 22/01/2010
مواضيع مماثلة
» ايام الدهر ماهنش ديمه صابه....للشاعر/ عبد القادر سلامه الرياحي
» شكر وتقدير الى الرياحي وبن يوسف ومسعود
» تعزية لآل بوراس الرياحي عائلة (( يوسف))
» شكر وتقدير الى الرياحي وبن يوسف ومسعود
» تعزية لآل بوراس الرياحي عائلة (( يوسف))
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 01 مايو 2020, 17:16 من طرف الرياحى
» ترحيب بالعضو الجديد Samar
الجمعة 01 مايو 2020, 17:14 من طرف الرياحى
» نسب قبيلة رياح فى سوكنة ليبيا الهلالي
الجمعة 20 مارس 2020, 11:09 من طرف فيتوري ارياحي
» الزروق الرياحي
الجمعة 20 مارس 2020, 09:21 من طرف فيتوري ارياحي
» الترابط الاجتماعى لقبيلة رياح مهم جدا
الخميس 24 أكتوبر 2019, 10:40 من طرف بن يوسف رياحي
» قبائل بني هلال في ليبيا
الأربعاء 23 أكتوبر 2019, 18:20 من طرف فيتوري ارياحي
» تحرير خالد الرياحي من بلدة سوكنة
الأربعاء 21 أغسطس 2019, 20:33 من طرف فيتوري ارياحي
» دعاء....
الأربعاء 19 يونيو 2019, 05:59 من طرف بن يوسف رياحي
» استعيذوا بالله من النار..
الخميس 13 يونيو 2019, 04:45 من طرف فيتوري ارياحي