بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
بن يوسف رياحي | ||||
الرياحى | ||||
الصقر | ||||
انورالرياحي11 | ||||
فيتوري ارياحي | ||||
عابرسبيل | ||||
الزبير الرياحى | ||||
المغرب العربي | ||||
صلاح الرياحى | ||||
سفينه الصحراء |
كسب المال مع AlertPay
عيسى الكبش أبوراس الرياحي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عيسى الكبش أبوراس الرياحي
[size=64] عيسى الكبش[/size]
من المرجح أنه في أسلاف آل يوسف اسم " عيسى " ومن المعروف عند الأسلاف تكرر الأسماء لأن الخلف يحرص على إحياء ذكرى أجدادهم بتسمية أبنائهم على اسمائهم ، فنجد وثيقه بتاريخ محرم 1199ه فيها ذكر " بوراص بن عيسى " و قد أشار " عبد الحفيظ الغزالي " إلى انه من آل يوسف و أنه كان يتيما ، و قد ذكر " ميلاد جرانه " اسم " عيسى بن يوسف " في سلسلة أسماء آل يوسف ، وقد نقل الرواة عن " فاطمة بنت يوسف " المتوفاة في الثمانيينات عن عمر جاوز المائة عام أنها قالت أنه " عمي " حسب رواية جازية الفالح و امبارك عطية أما " محمد حسين " فيقول أنها قالت "ابن عمي " وهذا أحد التضاربات في الرواية ، و الجميع يتفقون على انه في كنف " يوسف بن إمحمد " إلا شريفة بن عقيل فقالت: أنه كان في كنف " إمحمد بن يوسف " دفين وادي زعماط و أضاف فيتوري علي بن قدورة " ان عيسى كان يتيما في كفالة إمحمد بن يوسف " .
والده : وجدنا أن اسمه في الوثائق "عيسى بن بلعيد بوراص" كما جاء فيها اسم زوجته مانعة الزيغنية وأخته فاطمة وابنته رقية .
مسكنه في سوكنة
روى " مسعود علي الأسعد عن والدته فاطمة امحمد " أن عيسى كان يسكن المنزل الذي كان تحت يد " حمد بن مسعود " .
سيرته :
كان عيسى يتيما في حجر " يوسف بنامحمد " ثم كلفه برعي غنمه مقابل " شاة " ولكنه كان محبا لتتبع المناسبات والأفراح دون أن يكون شاعراً ، وقد لحقه هذا اللقب " الكبش " بسبب أنه حينما يسأل عنه سائل يقول يوسف " إنما مثله مثل الكبش لا يستقر في مكان " و ذلك في طباع بعض الكباش في الصحراء أنها تفر من قطيعها و تلحق بقطيع آخر ومنه إلى آخر وهكذا دواليك و يصبح أهلها يبحثون عنها ، و في إحدى المرات مرت بهم قافلة متجهه إلى سوكنه فانضم إليها مع شخص آخر من عائلة "حسن بن خال " ومن سوكنة توجها إلى فزان و إلى قرية " الزيغن " بالتحديد حيث تزوج من امرأة من الحوامد تدعى " مانعة " وكانت امرأة شديد ( قال عنها عمي فيتوري بن قدورة : أنها " واعرة") فاختلف معها و تركها وهي حبلى فأنجبت بنتاً اسمها " رقية عيسى " تزوجها فيما بعد عبد القادر بن قدورة و أنجبت " رقية " ولداً سمته " عيسى " اسرته معروفة الآن في سوكنه . و حينما اراد عبد القادر أخذ اسرته إلى سوكنه رفضت مانعة و دفعت عيسى بن قدورة إلى والده قائلة أن ابنتها لا تحتمل حياة البداوة فأخذ عبد القادر ابنه وغادر ثم تزوجت رقية عيسى رجلا من عشيرة الزوايد يدعى عبد القادر و انجبت منه ابنا اسمه " خميس" و أصبح اولاد خميس يواصلون ابناء عيسى بن قدورة لكونه اخ والدهم غير الشقيق ، وغادر عيسى الكبش إلى قرية " برقن " وهناك تزوج امرأة أخرى و تركها فأنجبت ابناً سمته " محمد" ثم انقطعت اخباره . و قد تزوج محمد و أنجب ولدين قال " محمد حسين " أن احدهما لا يزال على قيد الحياة وقد ارادوا الالتحاق بعائلة " الشيريدات " من قبيلة أولاد سليمان . غير أن الاخيرين أبوا ذلك و قالوا لهم أن أهلكم من الجفرة ، و قد ذكر " محمد حسين " أن "حمد حسين" التقى أحد ابني فرحات في الستينيات من الفرن العشرين حينما علم أنه من رياح لكنه كان يخفي نسبه خوفاً من العداوات التي كانت شائعة بين القبائل . قال "محمد حسين " و " بهلول عبد القادر " أنه حينما سمعوا بهم ذهبوا إليهم ، ثم أصبح آل عيسى الكبش يواصلون آل يوسف في المناسبات و حين يمرون بهم حال سفرهم ، و بعد أن انقطعت اخباره سمع به أنه في تونس ، و قد أرسل هناك بعض الحاجيات إلى " يوسف بن امحمد بن يوسف " و ابنته " فاطمة بنت يوسف" هذا ما اتفقت عليه الرواة و أضافت شريفة بن عقيل أنه ارسل الى "خادم الله الزروق " زوجة هميل و هي بوراسيه و كانت في فترة ما زوجة " حمد بن امحمد بن يوسف " حسبما ذكر الأستاذ " علي مفتاح امحمد " أرسل اليها غطاء رأس نسائي ، أما الأشياء التي أرسلها فقد اختلف الرواة في ماهيتها، قال محمد حسين إنه أرسل سجه و معطف تونسي شعبي ، و مرحمه " . أما جاب الله عطية فقال أنه أرسل " سبحه و عكوز ليوسف " و " مرحمه لابنته فاطمة " ، أما الأستاذ علي مفتاح فذكر أنه أرسل إلى يوسف " ورغان " و هو الذي أخذ من تحته في أعوام الشر ، أما "جازية الفالح "فذكرت أن الذي بعته إلى فاطمة بنت يوسف هي نوع من " الحجاب " كانت تلبسه الفتيات في عمر أربعة عشر أو خمسة عشر يسمى " ملفه " و لذلك توقعنا أن يكون عمرها ذلك الوقنت 14 أو 15 سنة أو ما يقاربها .
وفاته : و بعد فترة من الزمن جاءت القوافل بخبر وفاته فعزم " امحمد بن يوسف " و اخيه " حسين بن يوسف بن إمحمد " على السفر لاستطلاع ما ترك من خلف أو مال فقيل لهما أنه قد أحاطت به نساء سواحر لم يتركن له تلد ولا ولد ، وقد أضاف محمد حسين أن " محمد بن علي " والد " عبد السلام بن علي " كان يعرفه ،
...................
كما ورد هذا القول عن عمي " مفتاح امحمد بن يوسف " حينما استغرب من كثرة زواجه و طلاقه فقال " مفتاح " : " انما مثله كمثل من يؤبر النخل حيث يلقي التابير من نخلة إلى نخلة .
من المرجح أنه في أسلاف آل يوسف اسم " عيسى " ومن المعروف عند الأسلاف تكرر الأسماء لأن الخلف يحرص على إحياء ذكرى أجدادهم بتسمية أبنائهم على اسمائهم ، فنجد وثيقه بتاريخ محرم 1199ه فيها ذكر " بوراص بن عيسى " و قد أشار " عبد الحفيظ الغزالي " إلى انه من آل يوسف و أنه كان يتيما ، و قد ذكر " ميلاد جرانه " اسم " عيسى بن يوسف " في سلسلة أسماء آل يوسف ، وقد نقل الرواة عن " فاطمة بنت يوسف " المتوفاة في الثمانيينات عن عمر جاوز المائة عام أنها قالت أنه " عمي " حسب رواية جازية الفالح و امبارك عطية أما " محمد حسين " فيقول أنها قالت "ابن عمي " وهذا أحد التضاربات في الرواية ، و الجميع يتفقون على انه في كنف " يوسف بن إمحمد " إلا شريفة بن عقيل فقالت: أنه كان في كنف " إمحمد بن يوسف " دفين وادي زعماط و أضاف فيتوري علي بن قدورة " ان عيسى كان يتيما في كفالة إمحمد بن يوسف " .
والده : وجدنا أن اسمه في الوثائق "عيسى بن بلعيد بوراص" كما جاء فيها اسم زوجته مانعة الزيغنية وأخته فاطمة وابنته رقية .
مسكنه في سوكنة
روى " مسعود علي الأسعد عن والدته فاطمة امحمد " أن عيسى كان يسكن المنزل الذي كان تحت يد " حمد بن مسعود " .
سيرته :
كان عيسى يتيما في حجر " يوسف بنامحمد " ثم كلفه برعي غنمه مقابل " شاة " ولكنه كان محبا لتتبع المناسبات والأفراح دون أن يكون شاعراً ، وقد لحقه هذا اللقب " الكبش " بسبب أنه حينما يسأل عنه سائل يقول يوسف " إنما مثله مثل الكبش لا يستقر في مكان " و ذلك في طباع بعض الكباش في الصحراء أنها تفر من قطيعها و تلحق بقطيع آخر ومنه إلى آخر وهكذا دواليك و يصبح أهلها يبحثون عنها ، و في إحدى المرات مرت بهم قافلة متجهه إلى سوكنه فانضم إليها مع شخص آخر من عائلة "حسن بن خال " ومن سوكنة توجها إلى فزان و إلى قرية " الزيغن " بالتحديد حيث تزوج من امرأة من الحوامد تدعى " مانعة " وكانت امرأة شديد ( قال عنها عمي فيتوري بن قدورة : أنها " واعرة") فاختلف معها و تركها وهي حبلى فأنجبت بنتاً اسمها " رقية عيسى " تزوجها فيما بعد عبد القادر بن قدورة و أنجبت " رقية " ولداً سمته " عيسى " اسرته معروفة الآن في سوكنه . و حينما اراد عبد القادر أخذ اسرته إلى سوكنه رفضت مانعة و دفعت عيسى بن قدورة إلى والده قائلة أن ابنتها لا تحتمل حياة البداوة فأخذ عبد القادر ابنه وغادر ثم تزوجت رقية عيسى رجلا من عشيرة الزوايد يدعى عبد القادر و انجبت منه ابنا اسمه " خميس" و أصبح اولاد خميس يواصلون ابناء عيسى بن قدورة لكونه اخ والدهم غير الشقيق ، وغادر عيسى الكبش إلى قرية " برقن " وهناك تزوج امرأة أخرى و تركها فأنجبت ابناً سمته " محمد" ثم انقطعت اخباره . و قد تزوج محمد و أنجب ولدين قال " محمد حسين " أن احدهما لا يزال على قيد الحياة وقد ارادوا الالتحاق بعائلة " الشيريدات " من قبيلة أولاد سليمان . غير أن الاخيرين أبوا ذلك و قالوا لهم أن أهلكم من الجفرة ، و قد ذكر " محمد حسين " أن "حمد حسين" التقى أحد ابني فرحات في الستينيات من الفرن العشرين حينما علم أنه من رياح لكنه كان يخفي نسبه خوفاً من العداوات التي كانت شائعة بين القبائل . قال "محمد حسين " و " بهلول عبد القادر " أنه حينما سمعوا بهم ذهبوا إليهم ، ثم أصبح آل عيسى الكبش يواصلون آل يوسف في المناسبات و حين يمرون بهم حال سفرهم ، و بعد أن انقطعت اخباره سمع به أنه في تونس ، و قد أرسل هناك بعض الحاجيات إلى " يوسف بن امحمد بن يوسف " و ابنته " فاطمة بنت يوسف" هذا ما اتفقت عليه الرواة و أضافت شريفة بن عقيل أنه ارسل الى "خادم الله الزروق " زوجة هميل و هي بوراسيه و كانت في فترة ما زوجة " حمد بن امحمد بن يوسف " حسبما ذكر الأستاذ " علي مفتاح امحمد " أرسل اليها غطاء رأس نسائي ، أما الأشياء التي أرسلها فقد اختلف الرواة في ماهيتها، قال محمد حسين إنه أرسل سجه و معطف تونسي شعبي ، و مرحمه " . أما جاب الله عطية فقال أنه أرسل " سبحه و عكوز ليوسف " و " مرحمه لابنته فاطمة " ، أما الأستاذ علي مفتاح فذكر أنه أرسل إلى يوسف " ورغان " و هو الذي أخذ من تحته في أعوام الشر ، أما "جازية الفالح "فذكرت أن الذي بعته إلى فاطمة بنت يوسف هي نوع من " الحجاب " كانت تلبسه الفتيات في عمر أربعة عشر أو خمسة عشر يسمى " ملفه " و لذلك توقعنا أن يكون عمرها ذلك الوقنت 14 أو 15 سنة أو ما يقاربها .
وفاته : و بعد فترة من الزمن جاءت القوافل بخبر وفاته فعزم " امحمد بن يوسف " و اخيه " حسين بن يوسف بن إمحمد " على السفر لاستطلاع ما ترك من خلف أو مال فقيل لهما أنه قد أحاطت به نساء سواحر لم يتركن له تلد ولا ولد ، وقد أضاف محمد حسين أن " محمد بن علي " والد " عبد السلام بن علي " كان يعرفه ،
...................
كما ورد هذا القول عن عمي " مفتاح امحمد بن يوسف " حينما استغرب من كثرة زواجه و طلاقه فقال " مفتاح " : " انما مثله كمثل من يؤبر النخل حيث يلقي التابير من نخلة إلى نخلة .
رد: عيسى الكبش أبوراس الرياحي
بارك الله فيك
على هذا البحث ولم الشمل
ان شالله ربي يجمع جميع ابناء القبيلة الذين لزالو ماعرفين نسبهم
الصقر- المدير العام // الصقر
- https://i.servimg.com/u/f41/11/71/12/31/3kpq8e10.gif
عدد المساهمات : 1463
تاريخ التسجيل : 31/08/2009
العمر : 57
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 01 مايو 2020, 17:16 من طرف الرياحى
» ترحيب بالعضو الجديد Samar
الجمعة 01 مايو 2020, 17:14 من طرف الرياحى
» نسب قبيلة رياح فى سوكنة ليبيا الهلالي
الجمعة 20 مارس 2020, 11:09 من طرف فيتوري ارياحي
» الزروق الرياحي
الجمعة 20 مارس 2020, 09:21 من طرف فيتوري ارياحي
» الترابط الاجتماعى لقبيلة رياح مهم جدا
الخميس 24 أكتوبر 2019, 10:40 من طرف بن يوسف رياحي
» قبائل بني هلال في ليبيا
الأربعاء 23 أكتوبر 2019, 18:20 من طرف فيتوري ارياحي
» تحرير خالد الرياحي من بلدة سوكنة
الأربعاء 21 أغسطس 2019, 20:33 من طرف فيتوري ارياحي
» دعاء....
الأربعاء 19 يونيو 2019, 05:59 من طرف بن يوسف رياحي
» استعيذوا بالله من النار..
الخميس 13 يونيو 2019, 04:45 من طرف فيتوري ارياحي