بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
بن يوسف رياحي | ||||
الرياحى | ||||
الصقر | ||||
انورالرياحي11 | ||||
فيتوري ارياحي | ||||
عابرسبيل | ||||
الزبير الرياحى | ||||
المغرب العربي | ||||
صلاح الرياحى | ||||
سفينه الصحراء |
كسب المال مع AlertPay
تقلقه الوسواس والخطرات
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تقلقه الوسواس والخطرات
تقلقه الوسواس والخطرات
عندما أصلي أو أنوي فعل أمر طيب تخطر لي أفكار شيطانية
عندما أركز في الصلاة وأحاول أن أركز على معاني الكلمات تدخل الأفكار الشيطانية إلى عقلي وتكون لي اقتراحات سيئة عن كل شيء بما في ذلك الله
أشعر بالغضب من أجل ذلك
أعلم أنه لا أحد يقبل التوبة إلا الله وحده
ولكن بسبب أفكاري أشعر أنه لا يوجد أسوأ من أن يخطر ببالي أفكار سيئة عن الله
أسأل الله المغفرة بعد الصلاة ولكني أشعر بالضيق لأني أريد أن أوقف هذه الأفكار السيئة ولكني لا أستطيع
هذه الأفكار تفقدني التمتع بالصلاة وتشعرني بأني مشؤوم
أرجو منكم نصحي
الحمد لله
الوساوس السيئة في الصلاة وغيرها من الشيطان
وهو حريص على إضلال المسلم
وحرمانه من الخير وإبعاده عنه
وقد اشتكى أحد الصحابة إلى
رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
الوسواس في الصلاة فقال : إنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ حَالَ بَيْنِي وَبَيْنَ صَلَاتِي وَقِرَاءَتِي يَلْبِسُهَا عَلَيَّ
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ذَاكَ شَيْطَانٌ يُقَالُ لَهُ خَنْزَبٌ فَإِذَا أَحْسَسْتَهُ فَتَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنْهُ وَاتْفِلْ عَلَى يَسَارِكَ ثَلاثًا قَالَ فَفَعَلْتُ ذَلِكَ فَأَذْهَبَهُ اللَّهُ عَنِّي
رواه مسلم (2203
والخشوع في الصلاة هو لبها
فصلاة بلا خشوع كجسد بلا روح
وإن مما يعين على الخشوع
شيئان
الأول :
اجتهاد العبد في أن يعقل ما يقوله ويفعله
وتدبر القراءة والذكر والدعاء
واستحضار أنه مناجٍ لله تعالى كأنه يراه
فإن المصلي إذا كان قائماً فإنما يناجي ربه
والإحسان أن تعبد الله كأنك تراه
فإن لم تكن تراه فإنه يراك
ثم كلما ذاق العبد حلاوة الصلاة كان انجذابه إليها أوكد
وهذا يكون بحسب قوة الإيمان
والأسباب المقوية للإيمان كثيرة
ولهذا كان
النبي صلى الله عليه وسلم يقول
حبب إلي من دنياكم النساء والطيب
وجعلت قرة عيني في الصلاة
وفي حديث آخر أنه قال
أرحنا يا بلال بالصلاة
ولم يقل أرحنا منها
الثاني :
الاجتهاد في دفع ما يُشغل القلب من تفكر الإنسان فيما لا يعنيه
وتدبر الجواذب التي تجذب القلب عن مقصود الصلاة
وهذا في كل عبدٍ بحسبه
فإن كثرة الوسواس بحسب كثرة الشبهات والشهوات
وتعلق القلب بالمحبوبات التي ينصرف القلب إلى طلبها
والمكروهات التي ينصرف القلب إلى دفعها
انتهى
من مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (22/605
وأما ما ذكرته من أن الوساوس بلغت بك مبلغاً عظيماً بحيث أصبحتَ توسوس في ذات الله بما لا يليق بالله فإن هذا من نزغات الشيطان
وقد قال الله تعالى
( وإما ينزغنك من الشيطان نزغٌ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم )
فصلت /36
وقد اشتكى بعض الصحابة من الوساوس التي تنغص عليهم
فجَاءَ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ
النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فَسَأَلُوهُ إِنَّا نَجِدُ فِي أَنْفُسِنَا مَا يَتَعَاظَمُ أَحَدُنَا أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ
قَالَ
وَقَدْ وَجَدْتُمُوهُ
قَالُوا نَعَمْ
قَالَ
ذَاكَ صَرِيحُ الإِيمَانِ
رواه مسلم (132) من حديث أبي هريرة
قال النووي
في شرح هذا الحديث
قوله صلى الله عليه وسلم
( ذَلِكَ صَرِيح الإِيمَان )
مَعْنَاهُ اِسْتِعْظَامُكُمْ الْكَلام
( بهذه الوساوس )
هُوَ صَرِيح الإِيمَان
فَإِنَّ اِسْتِعْظَام هَذَا وَشِدَّة الْخَوْف مِنْهُ وَمِنْ النُّطْق بِهِ فَضْلا عَنْ اِعْتِقَاده إِنَّمَا يَكُون لِمَنْ اِسْتَكْمَلَ الإِيمَان اِسْتِكْمَالا مُحَقَّقًا وَانْتَفَتْ عَنْهُ الرِّيبَة وَالشُّكُوك
وَقِيلَ مَعْنَاهُ
أَنَّ الشَّيْطَان إِنَّمَا يُوَسْوِس لِمَنْ أَيِسَ مِنْ إِغْوَائِهِ فَيُنَكِّد عَلَيْهِ بِالْوَسْوَسَةِ لِعَجْزِهِ عَنْ إِغْوَائِهِ
وَأَمَّا الْكَافِر فَإِنَّهُ يَأْتِيه مِنْ حَيْثُ شَاءَ وَلا يَقْتَصِر فِي حَقّه عَلَى الْوَسْوَسَة بَلْ يَتَلَاعَب بِهِ كَيْف أَرَادَ
فَعَلَى هَذَا مَعْنَى الْحَدِيث : سَبَب الْوَسْوَسَة مَحْض الإِيمَان
أَوْ الْوَسْوَسَة عَلامَة مَحْض الإِيمَان
انتهى
إذاً فكراهة ذلك وبغضه
وفرار القلب منه
هو صريح الإيمان
والوسواس يعرض لكل من توجه إلى الله تعالى بذكر أو غيره
لابد له من ذلك
فينبغي للعبد أن يثبت ويصبر
ويلازم ما هو فيه من الذكر والصلاة
ولا يضجر فإنه بملازمة ذلك ينصرف عنه كيد الشيطان
{ إن كيد الشيطان كان ضعيفاً }
كلما أراد العبد توجهاً إلى الله تعالى بقلبه جاء من الوسواس أمور أُخرى
فإن الشيطان بمنزلة قاطع الطريق
كلما أراد العبد السير إلى الله تعالى أراد قطع الطريق عليه
ولهذا قيل لبعض السلف : إن اليهود والنصارى يقولون: لا نوسوس
فقال :
صدقوا
وما يصنع الشيطان بالبيت الخراب
انتهى
من فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (22/608
العلاج
1-
إذا شعرت بهذه الوساوس فقل آمنت بالله ورسوله
فعَنْ عَائِشَةَ
أَنَّ
رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
إِنَّ أَحَدَكُمْ يَأْتِيهِ الشَّيْطَانُ فَيَقُولُ مَنْ خَلَقَكَ فَيَقُولُ اللَّهُ فَيَقُولُ فَمَنْ خَلَقَ اللَّهَ فَإِذَا وَجَدَ ذَلِكَ أَحَدُكُمْ فَلْيَقْرَأْ آمَنْتُ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ فَإِنَّ ذَلِكَ يُذْهِبُ عَنْهُ
رواه أحمد (25671) وحسنه الألباني في الصحيحة 116
2-
محاولة الإعراض عن التفكير في ذلك بقدر الإمكان والاشتغال بما يلهيك عنه
وختاماً نوصيك بلزوم اللجوء إلى الله في كل حال
وطلب العون منه والتبتل إليه
وسؤاله الثبات حتى الممات
وأن يختم لك بالصالحات
والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب
عندما أصلي أو أنوي فعل أمر طيب تخطر لي أفكار شيطانية
عندما أركز في الصلاة وأحاول أن أركز على معاني الكلمات تدخل الأفكار الشيطانية إلى عقلي وتكون لي اقتراحات سيئة عن كل شيء بما في ذلك الله
أشعر بالغضب من أجل ذلك
أعلم أنه لا أحد يقبل التوبة إلا الله وحده
ولكن بسبب أفكاري أشعر أنه لا يوجد أسوأ من أن يخطر ببالي أفكار سيئة عن الله
أسأل الله المغفرة بعد الصلاة ولكني أشعر بالضيق لأني أريد أن أوقف هذه الأفكار السيئة ولكني لا أستطيع
هذه الأفكار تفقدني التمتع بالصلاة وتشعرني بأني مشؤوم
أرجو منكم نصحي
الحمد لله
الوساوس السيئة في الصلاة وغيرها من الشيطان
وهو حريص على إضلال المسلم
وحرمانه من الخير وإبعاده عنه
وقد اشتكى أحد الصحابة إلى
رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
الوسواس في الصلاة فقال : إنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ حَالَ بَيْنِي وَبَيْنَ صَلَاتِي وَقِرَاءَتِي يَلْبِسُهَا عَلَيَّ
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ذَاكَ شَيْطَانٌ يُقَالُ لَهُ خَنْزَبٌ فَإِذَا أَحْسَسْتَهُ فَتَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنْهُ وَاتْفِلْ عَلَى يَسَارِكَ ثَلاثًا قَالَ فَفَعَلْتُ ذَلِكَ فَأَذْهَبَهُ اللَّهُ عَنِّي
رواه مسلم (2203
والخشوع في الصلاة هو لبها
فصلاة بلا خشوع كجسد بلا روح
وإن مما يعين على الخشوع
شيئان
الأول :
اجتهاد العبد في أن يعقل ما يقوله ويفعله
وتدبر القراءة والذكر والدعاء
واستحضار أنه مناجٍ لله تعالى كأنه يراه
فإن المصلي إذا كان قائماً فإنما يناجي ربه
والإحسان أن تعبد الله كأنك تراه
فإن لم تكن تراه فإنه يراك
ثم كلما ذاق العبد حلاوة الصلاة كان انجذابه إليها أوكد
وهذا يكون بحسب قوة الإيمان
والأسباب المقوية للإيمان كثيرة
ولهذا كان
النبي صلى الله عليه وسلم يقول
حبب إلي من دنياكم النساء والطيب
وجعلت قرة عيني في الصلاة
وفي حديث آخر أنه قال
أرحنا يا بلال بالصلاة
ولم يقل أرحنا منها
الثاني :
الاجتهاد في دفع ما يُشغل القلب من تفكر الإنسان فيما لا يعنيه
وتدبر الجواذب التي تجذب القلب عن مقصود الصلاة
وهذا في كل عبدٍ بحسبه
فإن كثرة الوسواس بحسب كثرة الشبهات والشهوات
وتعلق القلب بالمحبوبات التي ينصرف القلب إلى طلبها
والمكروهات التي ينصرف القلب إلى دفعها
انتهى
من مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (22/605
وأما ما ذكرته من أن الوساوس بلغت بك مبلغاً عظيماً بحيث أصبحتَ توسوس في ذات الله بما لا يليق بالله فإن هذا من نزغات الشيطان
وقد قال الله تعالى
( وإما ينزغنك من الشيطان نزغٌ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم )
فصلت /36
وقد اشتكى بعض الصحابة من الوساوس التي تنغص عليهم
فجَاءَ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ
النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فَسَأَلُوهُ إِنَّا نَجِدُ فِي أَنْفُسِنَا مَا يَتَعَاظَمُ أَحَدُنَا أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ
قَالَ
وَقَدْ وَجَدْتُمُوهُ
قَالُوا نَعَمْ
قَالَ
ذَاكَ صَرِيحُ الإِيمَانِ
رواه مسلم (132) من حديث أبي هريرة
قال النووي
في شرح هذا الحديث
قوله صلى الله عليه وسلم
( ذَلِكَ صَرِيح الإِيمَان )
مَعْنَاهُ اِسْتِعْظَامُكُمْ الْكَلام
( بهذه الوساوس )
هُوَ صَرِيح الإِيمَان
فَإِنَّ اِسْتِعْظَام هَذَا وَشِدَّة الْخَوْف مِنْهُ وَمِنْ النُّطْق بِهِ فَضْلا عَنْ اِعْتِقَاده إِنَّمَا يَكُون لِمَنْ اِسْتَكْمَلَ الإِيمَان اِسْتِكْمَالا مُحَقَّقًا وَانْتَفَتْ عَنْهُ الرِّيبَة وَالشُّكُوك
وَقِيلَ مَعْنَاهُ
أَنَّ الشَّيْطَان إِنَّمَا يُوَسْوِس لِمَنْ أَيِسَ مِنْ إِغْوَائِهِ فَيُنَكِّد عَلَيْهِ بِالْوَسْوَسَةِ لِعَجْزِهِ عَنْ إِغْوَائِهِ
وَأَمَّا الْكَافِر فَإِنَّهُ يَأْتِيه مِنْ حَيْثُ شَاءَ وَلا يَقْتَصِر فِي حَقّه عَلَى الْوَسْوَسَة بَلْ يَتَلَاعَب بِهِ كَيْف أَرَادَ
فَعَلَى هَذَا مَعْنَى الْحَدِيث : سَبَب الْوَسْوَسَة مَحْض الإِيمَان
أَوْ الْوَسْوَسَة عَلامَة مَحْض الإِيمَان
انتهى
إذاً فكراهة ذلك وبغضه
وفرار القلب منه
هو صريح الإيمان
والوسواس يعرض لكل من توجه إلى الله تعالى بذكر أو غيره
لابد له من ذلك
فينبغي للعبد أن يثبت ويصبر
ويلازم ما هو فيه من الذكر والصلاة
ولا يضجر فإنه بملازمة ذلك ينصرف عنه كيد الشيطان
{ إن كيد الشيطان كان ضعيفاً }
كلما أراد العبد توجهاً إلى الله تعالى بقلبه جاء من الوسواس أمور أُخرى
فإن الشيطان بمنزلة قاطع الطريق
كلما أراد العبد السير إلى الله تعالى أراد قطع الطريق عليه
ولهذا قيل لبعض السلف : إن اليهود والنصارى يقولون: لا نوسوس
فقال :
صدقوا
وما يصنع الشيطان بالبيت الخراب
انتهى
من فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (22/608
العلاج
1-
إذا شعرت بهذه الوساوس فقل آمنت بالله ورسوله
فعَنْ عَائِشَةَ
أَنَّ
رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
إِنَّ أَحَدَكُمْ يَأْتِيهِ الشَّيْطَانُ فَيَقُولُ مَنْ خَلَقَكَ فَيَقُولُ اللَّهُ فَيَقُولُ فَمَنْ خَلَقَ اللَّهَ فَإِذَا وَجَدَ ذَلِكَ أَحَدُكُمْ فَلْيَقْرَأْ آمَنْتُ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ فَإِنَّ ذَلِكَ يُذْهِبُ عَنْهُ
رواه أحمد (25671) وحسنه الألباني في الصحيحة 116
2-
محاولة الإعراض عن التفكير في ذلك بقدر الإمكان والاشتغال بما يلهيك عنه
وختاماً نوصيك بلزوم اللجوء إلى الله في كل حال
وطلب العون منه والتبتل إليه
وسؤاله الثبات حتى الممات
وأن يختم لك بالصالحات
والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب
عابرسبيل- مشرف
-
[img]https://2img.net/h/oi45.tinypic.com/8vuutv.jpg[/img
عدد المساهمات : 510
تاريخ التسجيل : 08/08/2010
الموقع : http://www.salafi.com/
رد: تقلقه الوسواس والخطرات
دعوتكم لى و السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عابرسبيل- مشرف
-
[img]https://2img.net/h/oi45.tinypic.com/8vuutv.jpg[/img
عدد المساهمات : 510
تاريخ التسجيل : 08/08/2010
الموقع : http://www.salafi.com/
رد: تقلقه الوسواس والخطرات
بارك الله فيك
اخى عابر سبيل
موضوع فى غلية الروعة
مشكووووووووور
الصقر- المدير العام // الصقر
- https://i.servimg.com/u/f41/11/71/12/31/3kpq8e10.gif
عدد المساهمات : 1463
تاريخ التسجيل : 31/08/2009
العمر : 57
رد: تقلقه الوسواس والخطرات
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
جوزيت خيراً أخي عابر سبيل
جوزيت خيراً أخي عابر سبيل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 01 مايو 2020, 17:16 من طرف الرياحى
» ترحيب بالعضو الجديد Samar
الجمعة 01 مايو 2020, 17:14 من طرف الرياحى
» نسب قبيلة رياح فى سوكنة ليبيا الهلالي
الجمعة 20 مارس 2020, 11:09 من طرف فيتوري ارياحي
» الزروق الرياحي
الجمعة 20 مارس 2020, 09:21 من طرف فيتوري ارياحي
» الترابط الاجتماعى لقبيلة رياح مهم جدا
الخميس 24 أكتوبر 2019, 10:40 من طرف بن يوسف رياحي
» قبائل بني هلال في ليبيا
الأربعاء 23 أكتوبر 2019, 18:20 من طرف فيتوري ارياحي
» تحرير خالد الرياحي من بلدة سوكنة
الأربعاء 21 أغسطس 2019, 20:33 من طرف فيتوري ارياحي
» دعاء....
الأربعاء 19 يونيو 2019, 05:59 من طرف بن يوسف رياحي
» استعيذوا بالله من النار..
الخميس 13 يونيو 2019, 04:45 من طرف فيتوري ارياحي